الصفحه ٣٧ : ، ويدخلون الإبر تحت أظفارهم حتى يقرب المتهم إلى حالة
النزع فيلجأ إلى الإقرار بما يريدونه منه ، وكانت نتيجة
الصفحه ٥٢ :
هل يجب عليه فيما بعد ذلك شيء؟ فقال : لا ـ ولو اتخذ لبنة من ذهب ولبنة من فضة ما
وجب عليه شيء ، فرفع
الصفحه ٧٦ : صاحبه دون من سواه ، وآخرين سالبين عنه أية فضيلة مائلين إلى أن آية الغار عار
على صاحب الغار دون افتخار
الصفحه ٧٩ :
وهنا مقالة هي
عوان بينهما تجعل كلا من هذين الفرقدين عليا (عليه السلام) وأبا بكر في مكانته
اللائقة
الصفحه ٨٩ :
تختلف ملابسات تحمل معها فتختلف الصحابات.
وهنا «صاحبه» في
الغار ليس إلّا من صاحبه فيه ـ دون استئذان منه
الصفحه ١٠٢ :
والرسول (صلى الله
عليه وآله وسلم) «بقرآنه المبين وبرهانه المتين هو من كلمات الله العليا والله
عزيز
الصفحه ١١٢ : بعصمة طليقة ، كذلك الحكمة من واجهة أخرى حفاظا على
الرسالة من الغلو فيها أن يطلقه الله طرفة بعد طرفة ، ثم
الصفحه ١٢٤ :
لقد تكرر ذكر
الحسنى في القرآن ثمانية عشر مرة ، المناسبة منها لما هنا تعني الحياة الحسنى ،
وهي
الصفحه ١٣٧ :
يزيده الله من
فضله ، وعلى أية حال أن يكون لسان القال والحال (إِنَّا إِلَى اللهِ
راغِبُونَ) أعطانا
الصفحه ١٤٤ : بالرشا نصف العشر وهذا فيما يكال من الثمر ، قال : وكان يقال إذا بلغت
الثمرة خمسة أوسق وهو ثلاثمائة صاع فقد
الصفحه ١٤٧ :
ومن عموم الآيات
التي هي كخصوصها كما النصوص : (خُذْ مِنْ
أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ
الصفحه ١٥٦ : التسعة ، لا سيما إذا اختص النقدان فيها بالذهب والفضة المسكوكتين ، وهي لم
تعد ـ بعد ـ باقية إلّا في شطر من
الصفحه ١٨٤ :
في أبدانهم ، ثم
الرقاب أحرى من الغارمين حيث الرقاب هم أسرى بأنفسهم والغارمون أسرى بما غرموا ،
وأما
الصفحه ٢٢١ :
أثر سوء في
المأمور والمنهي.
ثم غير الجاهر
بغير ما يأمر وينهي ، فإنه مع العدل المطلق من القدر
الصفحه ٢٦٩ :
فيرد عليه
بأضعافها حتى يرضى يقول : «لقد هممت ألا أقبل هدية إلا من قرشي أو ثقفي أو أنصاري
أو أوسي