الصفحه ١٧٠ :
صحيح أنهم كانوا
مجبرين في إعطاء الزكوة من التسعة الشهيرة ، لا محيد لهم عنها ، ولكنه لا يبرر
ذالك
الصفحه ٢٠٠ : الصالحات الصادقون السابقون في الإيمان ، المبايعون الرسول ، الذين يخشون
ربهم فهم من حزب الله ، ولا يوادون من
الصفحه ٢١٠ :
هنا لأهل النار
الخالدين (عَذابٌ مُقِيمٌ) قضية عدل الله ونقمته ـ (وَما هُمْ
بِخارِجِينَ مِنْها
الصفحه ٢١٢ :
فقد نسوا نصيبهم
من الدنيا ذريعة للآخرة ، ذلك لأنهم «استمتعوا (بِخَلاقِهِمْ) متعة الحياة الدنيا
الصفحه ٢٣٥ : وَلَوْ
كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ) فلا تعني حرمان من تعول ، إنما هو إيثار بعد واجب النفقة ،
وإلا فهو إيثار
الصفحه ٢٦٨ :
فهم ـ إذا ـ في
ذلك الثالوث أردئ من المؤمنين ، وهذه طبيعة الحال لمن سكن البادية ، بادية بادية
عن
الصفحه ٢٧٧ : الأولون
من المهاجرين» «السابقون الأولون من الأنصار» «السابقون الأولون من الذين اتبعوهم
بإحسان» محلّقة على
الصفحه ٢٧٩ : البرزخ ومن ثم عذاب عظيم في الأخرى.
ذلك ، وقد تعني «مردوا»
إلى (مِنْ أَهْلِ
الْمَدِينَةِ) (مِمَّنْ
الصفحه ٢٩٢ :
يستحق نارا ولا
جنة ، ولأن دار الحساب لا تخلو من جنة أو نار ، فهم ـ إذا ـ من أهل الجنة قضية
رحمة
الصفحه ٣٠١ :
اختصاص اسم الإيمان
وما أشبه من أسماء عامة للمسلمين ، ذلك الإختصاص بفرقة دون آخرين هو اختصاص ضرار
الصفحه ٣٢٥ :
يهدي الله قوما
بما اهتدوا وعملوا لها ، فالله مستمر في هداهم مبينا لهم ما يتقون ، وهو من هداهم
الصفحه ٣٣٨ : لعملية التفقه في الدين ، ولكنها ليست إلّا على هوامش
الجهود من المتفقهين الرسميين للدّين ، فهم الأساتذة
الصفحه ٣٤٣ : .
ومما يروى عن رسول
الهدى (صلى الله عليه وآله وسلم) قوله : «من جاءه الموت وهو يطلب العلم ليحيى به
الإسلام
الصفحه ٣٤٧ :
«متفقه في الدين
أشد على الشيطان من ألف عابد» (١)
و «لكل شيء عماد ،
وعماد هذا الدين الفقه
الصفحه ٣٥٠ :
تعني «غلظة» منكرة
، الغلظة التي لا بد منها أمام المعاندين ، فلا تنافي اللينة في الدعوة والرحمة في