الصفحه ٢٤٩ : ء فإن صيغته السائغة هي الدعاء ، وقد سبق النهي عن الدعاء لمن تبين
أنهم من أصحاب الجحيم ، فهي ـ إذا
الصفحه ٢٦٧ : ـ البعيدة عن الثقافة الإيمانية بأي سبب كان ، إنهم من هؤلاء
الأعراب الذين (أَشَدُّ كُفْراً
وَنِفاقاً
الصفحه ٢٧٢ : من أتباع المهاجرين لأنه منهم ، يصرخ صارخ
الحق : أين الواو يا خليفة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٢٠ : له أنهم من أصحاب الجحيم إذ ماتوا مشركين؟!.
أجل (ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ
آمَنُوا أَنْ
الصفحه ١١ :
المعركة ، وكانوا
أربعة آلاف وجيش الإسلام بين عشرة آلاف واثنى عشر أو ستة عشر ألفا ، ألفان منهم من
الصفحه ١٢ : عليه وآله وسلم)
الواقية له استحقوا نصرا من الله بعد ذلك الكسر الذي كان لغيرهم ومنهم الإمام علي (عليه
الصفحه ١٨ :
فروايته الأخرى أن
«من صافح مشركا فليتوضأ أو ليغسل كفيه» (١)
بين محمولة على
التنزيه أم سواه مما لا
الصفحه ٤٩ :
لهذه الأمة على
رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها» (٢)
و «إن الدين ليأزر
إلى الحجاز» (٣)
وأظنه في
الصفحه ٥٠ :
الأخيرة المهيمنة على الشرائع كلها بأصحابها.
إذا فهذه الثلاثة
هي أنحس النحس من الحرمات الكبيرة التي تفقر
الصفحه ٥٤ :
إلى العشر وإلى
الخمس ، بل هي مطلق الزكاة الشاملة للعفو ، وهو الزائد عن مؤنة سنته ، أم ولا أقل
من
الصفحه ١١١ : : ٤)
وأضرابهما من الحجج على عصمته الطليقة؟!.
إن الرسول (صلى
الله عليه وآله وسلم) على عصمته الطليقة قد يطلقه
الصفحه ١٢٩ :
فلو أنك تأملت في
نفسك ، من أنت فعرفت أنك الفقر المجرد اللّاشيء عن أي غنى ، ثم تأملت في مقام ربك
من
الصفحه ١٣٤ :
شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ) هناك بحلف إذ لا يصدّقون ، وهنا دون حلف إذ يصدّقون.
(وَمِنْهُمْ مَنْ
الصفحه ١٣٥ : الجهنمية (فَإِنْ أُعْطُوا
مِنْها رَضُوا) مهما كان ظلما (وَإِنْ لَمْ
يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ
الصفحه ١٦٧ :
٤ ـ تستثنى
الأنعام المعلوفة والعاملة والذكورة والمرضعة والتي يقصد منها لحومها.
٥ ـ يشترط في زكاة