الصفحه ٣٨٨ : النار ورجل قضى بالحق وهو لا يعلم فهو في النار ورجل قضى
بالحق وهو يعلم فهو في الجنة» (٢).
فالقصد من
الصفحه ٣٨٩ :
تقصيرا في الحكم ،
وقد يعنيه «أي قاض قضى بين إثنين فأخطأ سقط أبعد من السماء»(١).
وقد يروى عن
الصفحه ٣٧٩ : ؟ فقال : تقفأ عينه قلت يبقى أعمى؟ قال : «ألحق أعماه» (١).
ذلك ولا يضر عماه
الطليقة بضابطة المماثلة حيث
الصفحه ٣٣٤ : الحق المطاع.
فحين يدّعي قائد
روحي زمني أنه مشرّع قضية المصالح الوقتية ، قاصرا في دعواه أم مقصرا
الصفحه ٢٧١ : يكون دور
الحجاج أن الغلبة الأولى قاضية وإن لم تكن حقة فضلا عن الحاقة.
فعلى المحاور
المحق أن يقدم في
الصفحه ١٣ : باللام ـ مستغرق العقود عموما وإطلاقا ،
ولكنها هي التي يتبناها الإيمان بالله قضية خطاب الإيمان.
فالعقود
الصفحه ٢٦٩ : الحق وقد احتل
مركزه والله يأمره أن يأخذ حقه ، إنه بطبيعة الحال يتأكد نجاحه في مثل هذه الهجمة
القوية
الصفحه ٢١٢ : بشرعتهم وهم في الحق أول ناقض لها وناقض
إياها نقضا لما عاهدوا الله عليه!.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٣٥ : ء الوسيلة والجهاد في سبيله
، فقد حق لكم (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) شقّا لأمواج الفتن بسفن النجاة.
وهنا
الصفحه ١٥ : الآفاقية
والأنفسية.
وترى «العقود» هي
ـ فقط ـ العهود ، كما فسرت بها في الأثر؟ ولو كانت هي هيه لكانت قضية
الصفحه ٢٠٦ : وإيجاب كل الطهارات التي هي قضية كمال
الدين وتمام النعمة المحلقة على كافة المصالح الإيمانية.
وترى كيف
الصفحه ٢١٩ : قضية اختلافها واختلاطها فيما بينهم.
ذلك وقد يروى عن
رسولنا الأعظم (ص) أن خلفاءه اثنى عشر كعدة بني
الصفحه ٢٣٠ : تحمل بلاغا جامعا لجمعية الربانية الإلهية المنبثة في سائر الرسالات
وزيادة هي قضية خلودها.
ثم إفراد
الصفحه ٢٨٦ :
ف (اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ
بِالْحَقِّ) خالصا دون شوب الباطل ـ : (إِذْ قَرَّبا
الصفحه ٢٩٤ : حق طبيعي لكل ذي نفس ، كأصل من أصول الشرعة الأحكامية!.
النص هنا (ما أَنَا بِباسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ