__________________
ـ منهم أحمد بن حنبل في الفضائل ١٦٥ ـ عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) قال : الصديقون ثلاثة حبيب البحار وهو مؤمن آل يس وحزقيل وهو مؤمن آل فرعون وعلي بن أبي طالب (عليه السّلام) وهو أفضلهم.
ومنهم الثعلبي في تفسيره كما في العمدة لأبن بطريق ١١٢ عن عبد بن عبد الله قال سمعت عليا (عليه السّلام) يقول : إنا عبد الله وأخو رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلّا كلّ مفتر صليت قبل الناس سبع سنين.
ومنهم ابن المغازلي الواسطي كما في المعدة لأبن بطريق ١١٣ ، والرازي في تفسيره ٢٧ : ٥٧ ، وابن حجر الهيثمي في الصواعق ١٢٣ والكشفي الترمذي في مناقب مرتضوي ٥٥ والشيخ سليمان القندوزي في ينابيع المودة ١٢٤ ، والواحدي في أسباب النزول ٦٤ ، وأبو نعيم الاصبهاني في «ما نزل في شأن علي» وفي كتابه «منقبة المطهرين» والسيد علي الهمداني في (الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) وابن المغازلي وابن فورك وإبراهيم الحمويني وصاحب خصائص علوي والماوردي والقشيري والثماني والنقاش والقفال وعبد الله الحسين كلهم على ما في اللوامع والزمخشري في الكشاف ١ : ١٦٤ والخازن في تفسيره ١ : ٢٤٩ وابن الأثير في أسد الغابة ٤ : ٢٥ والطبري في ذخائر العقبى ٨٨ وسبط ابن الجوزي في التذكرة ١٧ والكنجي في كفاية الطالب ١٠٨ والرياض النضرة ٢٠٦ والقرطبي في تفسيره ٣ : ٣٤٧ وغياث بن همام في جيب السير ٢ : ١٢ وأبو حيان في البحر المحيط وابن أبي الحديد في شرح النهج ١ : ٧ والهيثمي في مجمع الزوائد ٦ : ٣٢٤ والسيوطي في الدر المنثور ١ : ٣٦٣ وفي لباب النقول في أسباب النزول ٤٢ والشوكاني في فتح القدير ١ : ٢٦٥ والشبلنجي في نور الأبصار ١٠٥ والشافعي في مسنده ٢ : ٩٧ والبخاري في صحيحه ٦ : ١٢٠ ـ