الصفحه ١٥٠ : ) ٥١.
ذلك هو أول
الأحكام العقائدية المسيحية وكما في (مرقس ١٢ : ٢٩) : «أول الأحكام أن نعرف أن
إلهنا
الصفحه ١٧٠ : : ١٨٥ والطبري في تفسيره ٣ : ١٩٢
بطرق أربع ، وأبو بكر الجصاص في أحكام القرآن ٢ : ١٦ قال : إن رواة السير
الصفحه ١٩٣ : ء وان الله يجهل ثم يعلم ، والجواب أنه يبين أمد الحكم السابق قضية المصالح
الوقتية في الأحكام المتبدلة
الصفحه ٢١ : والإيجاب هو حاصر على أية حال ، والتشابه والإحكام راجعان الى وصفي
المدلول باللائح والخفي ولا ثالث بينهما أيا
الصفحه ٢٣ :
التقسيم تقسم
تفصيل الكتاب المتشابه إلى محكم ومتشابه ، عناية منهما غير ما يعنى فيهما ، ومنها
إحكام
الصفحه ٢٨ : اضرابها من احكامات
وتشابهات في مربعة الجهات.
__________________
(١) العياشي عن مسعدة
بن صدقة عنه
الصفحه ٣١ : مِنْهُ) قد يعم المتشابه في نفسه ، الى ما جعل متشابها رغم إحكامه
، ثم تحميل ما يتحمل عليه ، وهو من انحس
الصفحه ٣٥ : اتباع
المتشابه والتأويل.
٩ وجه اشتمال
الكتاب على متشابهات بجنب المحكمات موجّه في معنى التشابه والإحكام
الصفحه ٧٢ : يعني (كِتابِ اللهِ) كل ما كتبه الله على عباده ومنه التورات كما في الروايات
ان اليهود حوكموا ـ في احكام
الصفحه ١٣٤ : كافة السبل
والبراهين لتعيين الموضوع.
لا أقول اننا
نستنبط الحكم بالقرعة ، حيث الأحكام العامة مبينة في
الصفحه ١٥٩ : ، والأول يحلق على كافة
الكرامات والاختصاصات في حقل الأحكام الشرعية ، والثاني قد يعني تفوقا بالحجة ، ثم
الصفحه ١٧٩ : خصوص ذلك المصداق.
وكذلك الجموع التي
نزلت بشأن الوحدات تعميما للأحكام التي تضمنها ك (الَّذِينَ
الصفحه ١٩٤ : النصارى ، و «إنما بدء وقوع الفتن أهواء تتبع
وأحكام تبتدع يخالف فيها كتاب الله ويتولى عليها رجال رجالا فلو
الصفحه ٢٠٩ : بالوحدانية وأن المسيح رسوله (يوحنا ١٧ : ٣) و «أول الأحكام أن نعرف أن إلهنا
واحد» (مرقس ١٢ : ٢٩) وهو يتحاشي عن
الصفحه ٢٣٥ : وفروعه ، اللهم إلّا طقوسا ظاهرية من فروع
أحكامية حسب الحكمة العالية الربانية (لِيَبْلُوَكُمْ فِي
ما