الصفحه ١٢٤ : ؛ وما ذلك إلّا لأن سمك البخار
وغلظه بين البصر والكوكب حال قربه من الأفق أكثر مما بينهما حال كونه على سمت
الصفحه ١٣٣ : :
اذا
اجتمع الشمس والقمر (١) صار
وجهه المضيء إليها ، والمظلم إلينا ، وتتطابق الدائرتان وهو المحاق ، فإذا
الصفحه ١٣٦ : الالهي لأن يتحرك في النصف الأول من الشهر على
نهج لا يزيد به المنير منه في كل ليلة إلّا شيئاً يسيراً ، لا
الصفحه ١٤٩ : مبهماً صارإبهامه سبباً لأن يسأل الله سبحانه أن يكون
بركة وأمناً وسلامة ، وما هو من هذا القبيل ، ولا يبعد
الصفحه ١٠٢ :
قال العلامة في التذكرة : إنَّ الأرض
كرة ، فجاز أن يرى الهلال في بلد ولا يظهر في آخر ؛ لأنَّ حدبة
الصفحه ١٦٩ : ، لأنّ الرواية قد تضمنت أنّ « المنجم كالكافر » (١) ، أو كان يجري عليه أحكام الكهنة أو
السحرة ، لأنّ
الصفحه ٩٢ : في أول شهررمضان ، وكذا الإفطار في العيد ، فيجب التوصل إلى
معرفة وقتهما ، لأنَّ ما لايتم الواجب إلَّا
الصفحه ١٦٠ : ما
نيط به من أمثال هذه الأمور بين سائر الكواكب لأنه أقرب [٣٤ / ب] إلى عالم العناصر
منها ؛ ولأنه مع
الصفحه ٥٠ : مَنِيهَ ) لأن بها قراناً كبيراً مشهوراً بـ( نه من ) ، حيث
كان وزنه تسعه أمنان ، بخط كوفي جلّي ، على جلد
الصفحه ٧٤ : المدارس والجامعات
وعلوم الدين.
وما ذاك إلا لأنه « زين بمآثره العلوم
العقلية والنقلية ، وملك بذهنه
الصفحه ٨٩ : الأقمر هو الأبيض (٤).
وقيل
: لأنَّه يقمر الكواكب ، أي يغلبها بزيادة النور.
ويسمّى في الليلة الرابعة
الصفحه ٩٨ : القبلة في البلاد التي قبلتها على سمت
المشرق.
وليس بشيء ، لأنَّ الخطاب ليس إلَّا
توجيه الكلام نحو الغير
الصفحه ٩٩ : فلا ، لأنه تشريع.
ولو
رآه يوم الثلاثين فلا وجوب على الظاهر لعدم تسميته حينئذٍ هلالاً.
وما
في حسنة
الصفحه ١٠٣ : »
وسيلة إلى وصف المعارف بالجمل ؛ لأنَّ إلصاق حرف النداء بذي اللام يقتضي تلاصق
أداتي التعريف ، فإنّهما
الصفحه ١٢٥ : ء
بأنّه لو لم يتكيف بالضوء لوجب أن نرى بالنهار الكواكب التي في خلاف جهة الشمس ؛
لأن الكواكب باقية على