الصفحه ٣٢ : معاً خلقة الإنسان الذي هو جالس بين الحدّين ، وجامع للحسنيين ، وواسطة بين الإقليمين ، الذي فؤاده بيت
الصفحه ٨٢ : لي التخلّق بأخلاقك الحسنة والاتصاف بصفاتك الكريمة ؛ لأنّك قلت : ( عبدي أطعني حتىٰ أجعلك مثلي ، أقول
الصفحه ٩٧ : جهان
لشکری از خاك
آن سوى أجل
تا به بيند هر كسى
حسن عمل
( وَلَا
الصفحه ١٣٦ : ، ويستقرّ في حدود الأوساط في كلّ شيء ، حتىٰ تتحلىٰ نفسه بالأخلاق الحسنة من
الحكمة والعفّة والسخاوة والشجاعة
الصفحه ١٥٣ : الذي بمعنىٰ الحسبان ، كما هو المراد في الحديث القدسي : ( أنا عند حسن
ظنّ عبدي المؤمن ) (٣).
وفي
الصفحه ١٨٣ : ، وهم من جنود إسرافيل الذي هو أحد حوامل العرش ، فيصورون الأفعال الحسنة علىٰ الصور المناسبة لها
الصفحه ١٩٢ :
قال تعالىٰ في
القدسي لموسىٰ عليهالسلام : ( يا موسىٰ اذكرني ، فإنّ ذكري
حسن علىٰ كلّ حال ) أي
الصفحه ٤٣ : ) (٦)
، ونقل كلام الفاضل المازندراني الشارح لاُصول الكافي ـ عليه الرحمة ـ وزيّف بعض ما قال في شرح هذا الحديث
الصفحه ١٣ : قَدَّرْتَهَا وَبِالْقَضِيَّةِ ﭐلَّتِي حَتَمْتَهَا
وَحَكَمْتَهَا وَغَلَبْتَ مَنْ عَلَيْهِ أَجْرَيْتَهَا أَنْ
الصفحه ١٣٤ : الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ )
(٢) » (٣) انتهىٰ كلامه القمقام.
( وَلاَ حجَّةَ لي
فيما جَرىٰ عَلَيَّ فيهِ
الصفحه ١٧١ : إليك فلا ) (٣).
فمع هذا ما آلمته النار وما أحرقته ، بل جُعلت النار عليه برداً وسلاماً ، فكيف بعبدٍ
الصفحه ١٧٩ : : القدر
، وبالقضية : القضاء ، فإنّ الصور القضائية كلّها محكمة محتّمة لغلبة أحكام الوجوب عليها ، ولكلّيتها
الصفحه ٨ : مع مولاي أمير المؤمنين صلوات الله عليه في مسجد البصرة ومعه جماعة من أصحابه ، فقال بعضهم ما معنىٰ قول
الصفحه ١٨ : ) ( قُلْ
هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ ) (١).
وتارة اُدخل عليه لام
الاختصاص والتمليك ، فصار : ( له ) فـ ( لَهُ
الصفحه ٣٨ : إطلاقه عليه تعالىٰ ، وذلك كلّ اسم يدلّ علىٰ معنىً ، يحيل
العقل نسبته إلىٰ ذاته الشريفة ، كالأسماء الدالّة