الصفحه ١٧٩ :
القدرة التي جعلها الله تعالىٰ في عباده ، كما أنّ أحد أسمائه : ( يا ربَّ القدرة في الأنام ) (١) أي صاحب
الصفحه ٨٧ : كثيرة ، كقوله عليهالسلام : ( القانع غني وإن جاع وعرىٰ ، ومَن قنع استراح من أهل زمانه واستطال علىٰ
الصفحه ١٧٦ :
پس بديدی گاو و خر الله را
فهذه الأقسام الثلاثة
[ ... ] (١) وحكم بها ظاهر الشريعة ، وتسمىٰ
الصفحه ١٥٦ : وحركاتهم وسكناتهم ، وقصروا هممهم علیٰ إراءة صفات أهل الله بأقبح وجه وأسوأ حال ، ومازالوا عاكفين عليها
الصفحه ١١٤ : ، وفي مقام عقل ، وفي مقام ليست بهذه كلّها ، بل فانية عن جميع هذه ، وباقية ببقاء الله.
قإن قلت : إنّها
الصفحه ١١٥ : شقاء ، وعزّ في ذلّ ، وصبر في بلاء. ولها خاصيتان : الرضا والتسليم ، وهذه هي التي مبدؤها من الله وإليه
الصفحه ١٢٢ : عن حقّي الذي هو ما يتقرّب به إلىٰ الله تعالىٰ ، من معرفته
ومعرفة صفاته وأسمائه ، والتخلّق بأخلاقه
الصفحه ١٤٨ : : ( أَلَيْسَ اللَّـهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ )
(٣) أي بمغنٍ.
( رَحِمْتَهُ ) : رزقته وأحسنت إليه.
( وَلَيْتَ
الصفحه ١٦٨ :
أعمّ
من أن يكونوا عقلاء أو غير عقلاء ، ولو كان جميعاً له ينبغي أن يكون مدلوله زائداً علىٰ مدلول
الصفحه ٦٢ : النزولية ، ومبدأ المبادئ : ( كان الله ولم يكن معه شيء ) (١) ، وآخر السلسلة الطولية الصعودية ، وغاية
الغايات
الصفحه ٨١ :
ظاهراً
وباطناً ، وربما يكون له خصال حميدة ، ولا أقل من خواطر حقّة ثابتة ، علىٰ درجات متفاوتة
الصفحه ٤٧ : ، ويبوسة التثبّت والاستقامة عند الملك المنّان ، نظير ما قال بعض أهل الذوق كجابر بن حيّان : إن السماوات وما
الصفحه ٦٣ : الاجتناب عن جميع
المعاصي ، مخافة من الوقوع فيها.
فقال قوم : هي كلّ
ذنب توعّد الله تعالىٰ عليه في الكتاب
الصفحه ١٨٥ : تدبّر الأجرام الفلكية ، وهي النفوس الفلكية عند الحكماء ، والملائكة السماوية عند أهل الشرع.
وإلىٰ سفلية
الصفحه ٢٠٢ : القضاء الإلٰهي بالعرض.
( يَا سَريعَ الرِّضا
)
الرضا : ضد السخط
والكراهة ، وهو تعالىٰ سريع الرضا