الصفحه ١٣٥ : ، والضمير الغائب راجع إلىٰ التجاوز والتخالف في الأوامر والحدود.
( وَقَدْ أَتيْتِكُ
يا إلٰهي بَعْدَ
الصفحه ١٣٨ : )
الدقيق :
خلاف الجليل والعظيم ، كما في الحديث : ( إنّ الله استولىٰ علىٰ ما
دقّ وجلّ ) (١).
العَظْم
الصفحه ١٠ : عِثَارٍ وَقَيْتَهُ ، وَكَمْ مِنْ مَكْرُوهٍ دَفَعْتَهُ وَكَمْ مِنْ ثَنَاۤءٍ جَمِيْلٍ
لَسْتُ أَهْلاً لَهُ
الصفحه ١٣٧ : : ( فَكُّ رَقَبَةٍ ) (١).
الوَثاق
ـ بالفتح ، وقد جاء كسر الواو فيه في لغة في الأصل ـ : حبل أو قيد يُشدّ به
الصفحه ١٤٤ : ء والأطباء.
فقال الأطباء : الروح
هو البخار اللطيف المتولد في القلب الصنوبري ، القابل لقوّة الحياة والحسّ
الصفحه ١٤ : أَهْلُهُ
وَصَلَّىٰ ﭐللهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَﭐلْأَئِمَّةِ ﭐلْمَيَامِيْنَ مِنْ آلِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيْماً
الصفحه ٥٥ : الحسّي لا شعور له ، وأنوار الوجود كلّها أحياء ، بعضها بالحياة العامّ ، وبعضها بالحياة الخاصّ ، وبعضها
الصفحه ١٧٨ : ، دائمة بدوام وجودها. وفي الحيوان : كيفية نفسانية.
والمراد بالقدرة : العقل
الفعّال الذي هو قدرة الله
الصفحه ١٠٤ : (٢).
وقد عدّه علماء علم
تهذيب الأخلاق من النجاسات العشرة التي ثمانية منها هي : التهوّر والجبن ، اللذان هما
الصفحه ١٠٣ :
ومن كلمات بعض
العارفين ، قال : « عرفت الله بجمعه بين الأضداد ، كالجمع بين الخفاء والظهور
الصفحه ١٥٩ : شيء لا تقوم له السماوات والأرض.
( يا سَيِّدِي ، فَكَيْفَ
بِيْ وَأنا عَبْدُكَ الضَعِيفُ الذَليلُ
الصفحه ٩٣ : المرتبة في معرفة الله معرفة أهل النظر والاستدلال الذين حكموا بالبراهين القاطعة علىٰ وجود الصانع.
وأعلىٰ
الصفحه ٩٩ :
إلىٰ
الله الحسنة ، لا باعتبار وجوهها إلىٰ أنفسها القبيحة ؛ لاستغراق الملائكة
في مشاهدة جمال الله
الصفحه ١٦٢ : مَعَ أعدائِكَ ، وَجَمَعْتَ بَيْنِي وَبَيْنَ أهْلِ بَلائِكَ ، وَفَرَّقْتَ بَيْنِي وَبَيْنَ أحَبّائِكَ
الصفحه ١٤٢ : تكون له المادّة والصورة ، وكذا الأجزاء المقدارية التي من لواحق الجسم ، وليس نوعاً حتىٰ تكون له
الجنس