الصفحه ٤٥ :
اسم
( الرحمن ) ، وليس المراد أن المتّصف بأصل الظّهور هو ( الله ) ؛ لأنَّ غيره أيضاً
متّصف بالظهور
الصفحه ٩٥ :
( وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّـهُ وَاللَّـهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ )
(١).
بيان ما قيل في معنىٰ
الصفحه ١٢٤ : الإحسان ، ومراده الإساءة في طاعة الله وعبادته ، كما أن
الإحسان في العبادة أن تعبد الله كما تراه ، علىٰ ما
الصفحه ١٩٦ : تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا )
(١).
والمبادرين : المسابقين
في العلم والعمل ، وهم الذين سبقت من الله
الصفحه ٢١ :
ولهذا قال معلم هذا
الدعاء عليهالسلام : ( معرفتي بالنورانية معرفة الله عزّ
وجلّ ) (١).
وقال
الصفحه ٤٢ : ، كالقدّوس والغنيّ والواحد » (٢)
انتهىٰ.
وعن الصادق عليهالسلام : ( إنّ الله تعالىٰ خلق اسماً بالحروف غير
الصفحه ٥٢ : وَجْهِكَ الَّذِيْ أَضاءَ لَهُ كُلَّ شَيءٍ )
أي بضياء فيضك
المقدّس الذي استضاء به جميع الأشياء ، واستنار
الصفحه ٦٤ : خطيئة تؤذن بأنّ فاعلها قليل الاعتناء في دين الله تعالىٰ.
وقال جماعة : إنّها
كلّ ذنب ثبت حرمته بالبرهان
الصفحه ١٣٣ :
مثلاً
أمر الله تعالىٰ بإتيان الصلاة وإقامتها في وقتها مع شرائطها المقرّرة ، إن
صلىٰ أحدٌ غير جامع
الصفحه ١٩٤ : بالعلم والعمل يحصل الخشية من الله تعالىٰ
كما قال : ( إِنَّمَا
يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَا
الصفحه ٧٩ : الزائلة الفانية ، والترّهات العادمة غير الباقية.
الله في كلّ شؤون
اذكرا
فإنّ ذكر
الصفحه ٩١ : : ( لا
تجتمع الرغبة والرهبة في قلب إلّا وجبت له الجنّة ) (٣).
والرغبة : هي السؤال
والطلب من الله تعالىٰ
الصفحه ٩٦ : الموجودات ، كما مرّ غير مرة.
وأمر الله الذي قال
في القرآن ( أَتَىٰ
أَمْرُ اللَّـهِ ) (٢) القيامة ، وقال
الصفحه ١٢٨ : فيه هوىٰ نفسي ، وما حفظت نفسي في العمل بأمر الله والكفّ عن المنهي عنه ( تزيين عدوي ) الذي هو الشيطان
الصفحه ١٣٤ : ـ وهو عالم الجواهر المفارقة ـ عالم الحمد وعالم التسبيح والتمجيد. ومنه في القرآن الحكيم : ( لَهُ