الصفحه ١٨٣ : هذا الشرح ، فقال : « اعلم أنّ الناس اختلفوا في ماهية الملائكة وحقيقتها ، وطريق الضبط أن يقال : إنّ
الصفحه ٣٥ :
وقال قدسسره في الأبيات الفارسيّة :
فلك دوران زند بر
محمد محور هى
وجود هر
الصفحه ١٦٠ :
قال
تعالىٰ حكاية عن يعقوب النبي عليهالسلام : ( إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّـهِ
الصفحه ١١٦ : ) (١).
بصورت آدمى شد قطرة
آب
چو چل روزش قرار از
رحم يافت
وممّا يناسب هذا
المقام : أنّ
الصفحه ٧٣ : جنابه فهو حسن ، وإن كان للحسن عرض عريض.
وفي كلمات الشيخ أبي
سعيد أبي الخير قدسسره :
راه تو به
الصفحه ١٤٥ : أصدق الناس لهجةً ). وقال صلىاللهعليهوآله : ( ما من ذي لهجة أصدق من أبي ذر ) (٣).
( وَاعْتَقَدَهُ
الصفحه ٢٣ : والخنزير وإبليس ، وكلّ ما تراه في غاية القذارة والحقارة والملعنة أيضاً مرحومة بها ؛ إذ تلك الرحمة أمر الله
الصفحه ٥٧ : ، وعَبدَ الله تعالىٰ ، وقوىٰ عقله في الطاعات وتحصيل المعارف ، فقد مات بالموت الأحمر ؛ لإهراق دم النفس
الصفحه ٨٥ :
الله
تعالىٰ ويطلب قضاء حاجاته منه ، بل يستحضره في قلبه ، حتىٰ لا ينساه
وينسىٰ نفسه به ، كما قال
الصفحه ٩٤ :
والمرتبة
القصوىٰ. رزقنا الله الوصول إليها والوقوف عليها ، بمنّه وكرمه » (١).
انتهىٰ كلامه.
أقول
الصفحه ١٥١ :
يستحقه
من الثناء والتمجيد ، والفكر فيما أفاضه الله سبحانه علىٰ العالم من وجوده وحكمته ، ثم
الصفحه ١٩ :
الكمالات
، التي هي مسمّىٰ الاسم ( الله ) بخلاف تلك الأسماء ، فإنّ كلاً منها يدلّ
علىٰ الذات ولكن
الصفحه ٤٦ : ؛ لأنّ الصفة أقرب من الفعل.
وقوله عليهالسلام : ( فالظاهر هو الله تبارك وتعالىٰ ) معناه : أنّه لمّا
كان
الصفحه ١٤١ : وغيرها ، إذ كلّ منها نوعه منحصر في فرده ، ولا شريك له في نوعه ، وإن كان لها شريك في جنسها ووجودها ، ولو
الصفحه ١٨٧ : ء والقوىٰ والمشاعر التي أنعم الله تعالىٰ بها علىٰ النفوس الإنسانية وجعل خوادمها
ملائكةُ الله وأيديه الفعّالة