الصفحه ٢٤٣ : القواعد العملية إنّما تجري
في ظرف الشكّ ، إذ قد عرفنا سابقاً أنّ أصل البراءة موضوعه كلّ ما لا يعلم
الصفحه ٣١ : يشتمل على جهدٍ علمي ، ونتيجة
ذلك أنّ الجهد العلمي الذي يبذله المجتهد في عملية الاستنباط يتمثّل في وضع
الصفحه ٦٣ : مرحلته الاولى قائماً على مستوى علم الحديث ، وكان العمل الأساسي فيه يكاد أن
يكون مقتصراً على جمع الروايات
الصفحه ٢٠٧ : سابقاً (١) أنّ التواتر دليل استقرائي يقوم على أساس تجميع القرائن ،
فإذا أخبرنا عدد كبير من الرواة بنصٍّ
الصفحه ١٠٥ : » الذي جمع فيه
عدداً كبيراً من الروايات المرتبطة بالفقه ، وكتب الفيض محسن القاساني ـ المتوفّى
سنة ١٠٩١ ه
الصفحه ١٩٤ : موضوع الوجوب يتوقّف على وجودها
الوجوب نفسه ؛ لما شرحناه سابقاً من أنّ الحكم الشرعي يتوقّف وجوده على وجود
الصفحه ١٦١ : الموضوع الذي يتعلّق به ، فنحن نستنبط من النصّ
القائل : «إذا زالت الشمس وجبت الصلاة» أنّ وجوب الصلاة مرتبط
الصفحه ٨١ : كتبها الشيخ الطوسي أنّ نقل الفكر الفقهي من دور
الاقتصار على اصول المسائل والجمود على صيغ الروايات إلى
الصفحه ٢١٧ : أضيق نطاقاً وأخصّ دائرة من موضوع الحكم الذي
يدلّ عليه الكلام الآخر. ومثاله أن يقال في نصٍّ : «الربا
الصفحه ١٤٧ :
تعبِّر عن ذلك
المعنى لشخصٍ آخر وتجعله يتصوره في ذهنه فبإمكانك أن تنطق بذلك اللفظ الذي أصبح
سبباً
الصفحه ١٩٥ : يتوقّف عليه وجود موضوع الحكم ، وقد عرفنا سابقاً أنّ الوجوب لا
يمكن أن يدعو الى موضوعه. وتسمّى كلّ
الصفحه ١٩٢ :
الفصل الثالث
العلاقات القائمة بين الحكم ومتعلّقه
عرفنا أنّ وجوب
الصوم ـ مثلاً ـ موضوعه مؤلَّف
الصفحه ١٩٠ :
ونعرف على هذا
الأساس أنّ الحكم بوجوب الحجّ على المستطيع لا يتوقّف ثبوته في الشريعة بوصفه
حكماً
الصفحه ٦٦ :
ببحوثٍ في اصول
الدين والكلام ، كما يشير إلى ذلك السيّد المرتضى في كتابه الاصولي «الذريعة» ، إذ
الصفحه ٨٧ : لتجديدات الشيخ قد طغى متمثّلاً في تلك النزعة التقديسية على ردّ
الفعل الفكري الذي كان ينبغي أن يتمثّل في درس