الصفحه ٣٣ : الفقهي وما يتطلّبه من دقّة ، إذ كتب في قواعده يقول : «نعم
، يشترط مع ذلك ـ أي مع وضع النظريات العامة ـ أن
الصفحه ٣٦ : ؟
٥ ـ كيف نتصرّف
إذا واجهنا نصَّين لا يتّفق مدلول أحدهما مع مدلول الآخر؟
٦ ـ ما هو الموقف
إذا كنّا على
الصفحه ٤٨ : وضعٍ معيَّنٍ بنحوٍ يكشف عن رضاه بذلك الوضع
وانسجامه مع الشريعة.
ويجب الأخذ بكلّ
هذه الأنواع من البيان
الصفحه ٧٨ : ، ووعدت فيه أن أعمل كتاباً في الفروع خاصّةً يضاف
إلى كتاب النهاية ويجتمع معه يكون كاملاً كافياً في جميع ما
الصفحه ٨٥ : الدرس عند أبيه مع الحسن بن الحسين القمّي
الذي رجّحنا كونه من الطبقة المتأخّرة ، كما يقال عنه : إنّ أباه
الصفحه ٩١ :
حوزةً فتية ، فلم
تستطع أن تتفاعل بسرعةٍ مع تجديدات الشيخ العظيمة ، وكان لا بدّ لها أن تنتظر
مدّةً
الصفحه ٩٣ :
الشيخ إلى مستوى
التفاعل مع أفكار الشيخ ونقدها وتمحيصها.
وبدراسة كتاب
السرائر ومقارنته بالمبسوط
الصفحه ١٠٩ : مع الحركة الأخبارية :
وللمحقّق
البهبهاني رائد هذه المدرسة كتاب في الاصول باسم «الفوائد الحائرية
الصفحه ١١٠ :
الاخرى هي : أنّ رواة هذه الأحاديث ما كانوا عالمين بقواعد المجتهدين (١) ، مع أنّ الحديث كان حجّةً لهم
الصفحه ١٥٠ :
مع هذا لا يدلّ على المعنى الاسمي فحسب ، بدليل أنّه لو كان مدلوله اسمياً فقط
لأمكن استبداله بالاسم
الصفحه ١٥٧ :
الظهور اللفظي :
قد تقوم عدّة
علاقاتٍ بين لفظٍ واحدٍ ومعانٍ عديدة ، فيعتبر كلّ واحدٍ من تلك
الصفحه ١٧٦ :
العلم تطبيقاً
للقاعدة العامة القائلة بحجّية الظهور.
وقد نجد في سائر
أجزاء الكلام ما لا يتّفق مع
الصفحه ٢١٢ :
عن الانسياق مع ذلك الميل العامّ وردعت عنه في نطاقها الشرعي.
والاستدلال
بالسيرة العقلائية يقوم على
الصفحه ٢١٧ : عامّ ؛ لأنّها تمنع بإطلاقها عن التعامل الربوي مع أيّ شخص ، والإباحة في
النصّ الثاني موضوعها خاصّ
الصفحه ٩ : مطابقة
مع النصّ ؛ ذلك لأنّ المؤلّف يستخدم النقل بالمعنى ـ في عددٍ من كتبه وآثاره ـ معتمداً
على ما اختزنته