الصفحه ١٤٥ :
إلى المدينة
المنوّرة ومُنِي هناك بالملاريا الشديدة ثمّ شفي منها ورجع فقد يُنتِج ذلك
الاقتران بين
الصفحه ٧ : قدسسره يقضّ مضاجع المستكبرين ، ويبدّد أحلام الطامعين
والمستعمرين.
ولئن أضحت الامّة
الإسلاميّة مدينة في
الصفحه ٦٠ : إليه شخص كان يسكن وقتئذٍ
في المدينة باسم «الميرزا محمد أمين الاسترابادي» المتوفّى سنة (١٠٢٣ ه) ، ووضع
الصفحه ٨٦ : الجديدة التي نشأت حول الشيخ في النجف كان من الطبيعي
أن لا ترقى إلى مستوى التفاعل المبدِع مع التطور الذي
الصفحه ٢١١ : معيّنٍ ، لا كنتيجةٍ لبيانٍ شرعي ، بل نتيجة لمختلف العوامل والمؤثّرات
الاخرى التي تتكيّف وفقاً لها ميول
الصفحه ٨ : حقّقته مدرسة الإمام الشهيد الصدر ، لم ينحصر في إطار معيّن ، فقد طال
الفكر الإسلامي في مجاله العام ، وفي
الصفحه ٤٠ : ـ تعقيبه في كتابه على قصّة موسى والخضر ، إذ كتب يقول : «إنّ موسى مع كمال
عقله وفضله ومحلّه من الله تعالى لم
الصفحه ١٠٠ :
والفاضلين ،
والشهيدين إلى يومنا هذا. أترانا نعرض عن مراعاتها مع مَسيسِ الحاجة لأنّه سبقنا
إليها
الصفحه ١٤٤ : .
والقانون العام هو
: أنّ كلّ شيئين اذا اقترن تصوّر أحدهما مع تصوّر الآخر في ذهن الإنسان مراراً
عديدةً ولو
الصفحه ١٧٥ : .
الثانية
: أن يكون للَّفظ
معانٍ متعدّدة متكافئة في علاقتها باللفظ بموجب النظام اللغوي العام ، من قبيل
الصفحه ١٧٧ : » ؛ لأنّها
متّصلة بكلمة «البحر» التي أبطلت مفعولها وداخلة معها في سياقٍ واحد ، والكلمة
التي يبطل مفعولها بسبب
الصفحه ٢١٩ : القطعية للكتاب والسنّة ، فإنّها جميعاً تتّفق مع العقل ولا يوجد فيها ما
يتعارض مع أحكام العقل القطعية
الصفحه ٢٣٣ : اكتشفت نجاسةً في أحد الكأسين
وعلمت أنّ هذا الكأس المعيَّن نجس فسوف يزول في رأي كثيرٍ من الاصوليين علمك
الصفحه ١١ : الحوزة العلميّة.
ولعلّه بهذه
المميّزات وغيرها بقي الكتاب ـ بصورته السابقة ـ أكثر تناسباً وائتلافاً مع
الصفحه ١٢ : الوسط العلمي السائد وقتئذٍ ، فبنى في محاوراته العلميّة مع المشهور على
التسليم ببعض المباني السائدة بينهم