الصفحه ٢٤٨ : ،
يقال : بنجد ويقال : لبني تميم.
والعُشَر : شجر له صمغ. يقال له : سكر العُشَر.
والعِشْرَة
الصفحه ٣٥٦ : : ضرب من السمك ، يقال له : عَنْز الماء.
والعَنَزَة كهيئة عصا في طرفها الأعلى زج يتوكأ عليها الشيخ
الصفحه ٨٠ : (٥)
وقيل : عِداد السليم أن تَعُدَّ سبعة أيام ، فإن مضت رجوت له البرء. وإذا لم تمض قيل: هو
في عِداده
الصفحه ١٧٨ : : أي لم يبق له ولد ذكر.
وتقول : ولى فلان
على عَقِبه وعَقِبَيه
: أي أخذ في وجه (٣) ثم انثنى راجعا
الصفحه ٢٥٩ : : نَعَشَه الله فانتعش. إذا سد فقره ، وأنعشتُهُ
فانتعش ، أي جبرته فانجبر
بعد فقر. قال زائدة : لا يقال نَعَشَه
الصفحه ٣٢٤ : . قال : (٢)
يرقى الدسيع إلى
هاد له تلع
في جؤجؤ كمداك
الطيب مجيوب
أي
الصفحه ١٣٦ : الكرم والسخاء إذا لم يكن له مثل ، وكذلك منقطِع العقال في الشر والخبث أي لا زاجر له ، قال الشماخ
الصفحه ١٤٠ : عُقْدة)
(٦) وغلظ في وسطه فهو عسر الكلام ، قال الله ـ عزوجل ـ. (وَاحْلُلْ) عُقْدَةً (مِنْ لِسانِي
الصفحه ١٤٥ : ليس له صيور يصير إليه فيقال عدق بظنه عدقا إذا
رجم بظنه ووجه الرأي إلى ما يستيقنه). وليس هذا مكانه في
الصفحه ١٥٩ :
: نقيض الجهل. عَقَلَ يَعْقِل عَقْلا فهو
عاقِل. والمعقول
: ما تَعْقِلُه في فؤادك. ويقال : هو ما يفهم من
الصفحه ١٧٦ : ، يقال له كف الكلب. والقَفْعَة : هنة تتخذ من خوص مستديرة يجنى فيها الرطب.
وذكر الجراد عند
عمر فقال
الصفحه ٢٢٨ : . عام في كل شيء ، يقال : عجّل وأجل. وبعضهم يفسر قول الله (خُلِقَ الْإِنْسانُ
مِنْ) عَجَلٍ
(٤) أنه الطين
الصفحه ٩٥ : كقول الله ـ عزوجل ـ عَمَ
(يَتَساءَلُونَ)(١). والعامَّة خلاف الخاصة.
والعامَّة : عيدان يضم بعضها إلى
الصفحه ١٠٩ : الهُبَّعَا
الهُبَع
: الفصيل ينتج في
حمارة القيظ ، والأنثى هُبَعة. ويقال : ما له هُبَع
ولا ربع
الصفحه ١٤٦ : أدركت. وامرأة
عَتِيقة : جميلة كريمة. عَتَقت عِتقا. وكلما وجدت من نعت النوق في الشعر عَتِيقة فاعلم أنها