الصفحه ٢٤٩ :
مما بنى الله بظل ظليل
(٤) القائل هو (القطامي)
ديوانه ص ١٣١ (بيروت) والبيت في التهذيب
الصفحه ٢٦٠ : الكمأة
، ورءوس الأثافي المستديرة في أعاليها ، قال العجاج:(١)
دواخسا في الأرض إلا شَعَفا
يعني دواخل في
الصفحه ٢٨٧ :
وأَبْضَعْتُه بالكلام إِبضاعا ، وهو أن تبين له ما تنازعه حتى تشتفي منه كائنا ما كان. وبَضَعْتُهُ
الصفحه ٢٨٩ : الارتكاب
في صَعود أشق من الارتكاب في هبوط.
وقول الله عزوجل : (سَأُرْهِقُهُ) صَعُوداً
(٣) أي : مشقة من
الصفحه ٢٩١ : الصَّدَعا
والصَّدْع : شق في شيء له صلابة. وصَدَعْت
الفلاة قطعت وسط
جوزها. والنهر
تَصْدَع في وسطه
الصفحه ٣٤٧ : جماعة في حرب.
وعَسَمَ واعْتَسَم
، أي اقتحم غير
مكترث.
عمس :
العَماس
: الحرب الشديد
وكل أمر لا يقام
الصفحه ٧٢ : : الرجل السيء الخلق ، قال : (٢)
ولم أك عِضّا في الندامى ملوما
والجمع أَعْضَاض والعُضُ
: الشجر الشائك
الصفحه ٨٧ :
رع :
شاب رَعْرَع : حسن الاعتدال.
رَعْرَعَهُ الله فَتَرَعْرَعَ. ويجمع الرَّعارع. قال لبيد
الصفحه ١٠١ :
(يعني كمن ليس في
كنانته أَهْزَع ولا غيره. وهو الذي يتكلف الرمي ولا سهم معه)(١)
والتَّهَزُّع شبه
الصفحه ١٠٥ : تلجأن سرا
إلى خائن
يوما ولا تدن
إلى عاهِر (١)
وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٠ : (ويضرب ذلك مثلا
للعطية القليلة التي لا يزيدها معطيها ببر يتلوها) (٢) ويقال للرجل الأبتر الذي لم يبق له
الصفحه ١٩٣ :
سكع :
سَكَعَ
فلان إذا مشى
متعسفا ، لا يدري أين يَسْكَع
من أرض الله ، أي
أين يأخذ. قال
الصفحه ٢٢٩ : ، ولا تقول : صنع يأكل.
والجُعْل : ما
جعلت لإنسان أجرا له
على عمل يعمله ، والجُعالة أيضا. والجُعالات
الصفحه ٢٣١ : فيه الجعلان
والخنافس. ورجل جعل يشبه بالجعل
لسواده ، وفطس
أنفه وانتشاره.
جلع :
المجالَعة : التنازع
الصفحه ٢٤٤ :
(باب العين والشين والذال معهما)
(ش ع ذ يستعمل من
وجوهها فقط)
شعذ
:
الشَّعْوَذَة : خفة في