الصفحه ٣٠٨ : في ريح ولا معنى له.
(٣) زيادة للبيان من
اللسان وغيره.
(٤) القائل : (حسان)
ديوانه ١٢٣ والرواية فيه
الصفحه ٣٣٧ : مستطيل مستدير ، ربما جعلت له قوائم وينتبذ فيه. وقد يكون على تلك
الخلقة من الدلاء صغيرا [فتسميه](٤) العرب
الصفحه ٣٤٥ :
وقالوا : المُسْبَع أيضا : الذي ولد
لسبعة أشهر ، فلم (١) تنضجه الشهور في الرحم ولم تتمم
الصفحه ١٢٥ : متمم :
إذا القَشْع من برد الشتاء تقعقعا
والقَشْعَة : قطعة سحاب تبقى في نواحي الأفق بعد ما يَنْقَشِع
الصفحه ١٤٢ : البئر ،
وهو الخطاف. والرجل يَعْدِق
بيده (يدخل يده) (١) في نواحي الحوض (٢) كأنه يطلب شيئا في الماء ولا
الصفحه ١٨٥ :
: (١) حرب عَقام وعُقام
، لغتان ، أي شديدة مفنتة لا يلوي فيها
أحد على أحد ، قال :
حفافاه موت ناقع وعُقام
الصفحه ٢٦١ :
يريد به الكثرة.
والشافِع : الطالب لغيره : وتقول استشفعت
بفلان فتشفع لي إليه فشَفَّعَهُ
فيّ
الصفحه ٢٩٠ : ، أي : اجلس على الأرض وتيمم الصَّعيد ، أي : خذ من غباره بكفيك للصلاة. قال الله : عزوجل (فَتَيَمَّمُوا
الصفحه ٣٢٣ :
والسَّعْدان : نبات له شوك كحسك القطب غير أنه غليظ مفرطح كالفلكة ،
ونباته سمي الحلمة ، وهو من أفضل
الصفحه ٣٤٢ :
عسب :
العَسْب
: طرق الفرس ،
وربما استعمله الشاعر في الناس. قال زهير : (١)
فلو لا (٢) عَسْبُه
الصفحه ٧٣ : (٢)
__________________
(١) في م وسائر النسخ
(رؤبة) ، وقد علق الدكتور عبد الله درويش بقوله : ليس في ديوانه. والتصحيح من ط
والبيت
الصفحه ١٤٨ : . إذا أدخل عليك
المشقة في أمر كنت عنه بمعزل.
باب العين والقاف والذال
(ع ذ ق ، ق ذ ع ، ذ ع
ق مستعملات
الصفحه ١٩٠ : . وقلنا لأبي الدقيش. ما
الدقيش؟ قال : لا أدري ، ولم (٢) أسمع له تفسيرا. قلنا : فتكنيت بما لا تدري؟ قال
الصفحه ٢١٦ : لتلك الرملة.
والعَجَز داء يأخذ الدابة في عَجُزِها فتثقل. والنعت : أَعْجَز وعَجْزَاء.
والعِجْزَة
الصفحه ٢٣٩ : ، وهو محاسنه ، ولأنك إذا رأيته قلت : سبحان الله. وقوله : لو
كان حلو المعجم ، أي : لو كان محمود الخبر كان