الصفحه ١٤٣ : الله بن أوفى الخزاعي في امرأته :
منجدة مثل كلب
الهراش
إذا هجع الناس
لم تهجع
الصفحه ١٥٥ :
نغدو فنترك في
المزاحف من ثوى
ونقر في
العَرَقات من لم يقتل
يعني
الصفحه ١٥٧ :
والمِقْرَعة والمِقْرَاع : خشبة في رأسها سير يضرب بها البغال والحمير. والإقراع : صك الحمير بعضها
الصفحه ١٧٠ :
وأميتت أصولها ،
ولكن يعرف ذلك في تقدير الفعل.
قيل : يكون القَيْعُون من القَيْع كالزيتون من الزيت
الصفحه ١٨٢ :
تدخله الهاء.
وفي الحديث : قدم
رسول الله صلىاللهعليهوسلم نصارى نجران : السيد والعاقِب
الصفحه ٢٠٦ :
عَكَفَ
في المسجد لكان
صوابا ، ولكن يقولون : اعْتَكَفَ. قال الله عزوجل : (وَ) الْعاكِفِينَ
الصفحه ٢١٩ :
والجُعُودة في الخدين أيضا. وثرى جَعْد يعني التراب الندي. (يقال : ثرى جَعْد ثعد: ند) (١). والذئب
الصفحه ٢٤٢ :
: له. وصوابه من التهذيب.
(٤) لم نقف عليه
معزوا ، وورد الشطر في التهذيب ١ / ٤٠٣ وفي اللسان أيضا (شسع
الصفحه ٣٢٨ :
عرس :
العِرْس
: امرأة الرجل.
ولبوءة الأسد عِرْسُهُ
والعَرُوس نعت للرجل والمرأة ، استويا فيه
الصفحه ٣٥٤ :
والأَعْزَل : الذي لا رمح له ، فيعتزل
عن الحرب.
وعَزَلْتُ الوالي : صرفته عن ولايته. والأَعْزَل
من
الصفحه ٩٢ : .
(٤) هو (صخر الغي
الهذلي). والبيت من قصيدة له. انظر ديوان الهذليين ٢ / ٥٥ ، وروايته فيه :
........إليه
الصفحه ١١٧ :
باب العين والخاء
والراء
(خ ر ع مستعمل فقط)
خرع :
الخَرَع
: رخاوة في كل
شيء. ورجل خَرِعُ
الصفحه ١٢١ : ء إلى الله من تسمى باسم ملك الأملاك. أي أذلها ، قال
الأعشى :
هم الخضارم إن
غابوا وإن شهدوا
الصفحه ١٤٧ :
كَعَتِيق الطير
يغضى ويجل
والعَتِيق : اسم أبي بكر الصديق.
قتع :
القَتَع
: دود أحمر تكون
في
الصفحه ٢٨١ : .
(٢) في اللسان (مرخ)
قال أبو حنيفة : المرخ من العضاة وهو ينفرش ويطول في السماء حتى يستظل فيه ، وليس
له ورق