الصفحه ١٨٢ :
تدخله الهاء.
وفي الحديث : قدم
رسول الله صلىاللهعليهوسلم نصارى نجران : السيد والعاقِب
الصفحه ١٧ :
لمقلوبها قعّ قبل أن ينتقل إلى الكلمة التي تلي عق وهي عكّ.
وإذا وصل إلى باب
الثلاثي الصحيح كانت المادّة
الصفحه ٥ : واسعة بحيث غدا علما جديدا له طرائقه العلمية
التي ابتعدت عن التأمل الذاتي كما كان علم اللغة عند قدما
الصفحه ١٣ : يمكن أن تكون في العربية لأنها عريت عن صفات الكلمة
العربية.
وكأنّ الخليل
اصطنع (دهداق) واشار الى ذلك
الصفحه ١٨ : الزّبيديّ أساسا لنفي نسبة «العين» إلى الخليل. وكان قد استند إلى أمرين
كلاهما ضعيف لا يصحّ الاستناد إليه
الصفحه ٤٧ : أتى على آخرها وهو الميم.
فإذا سئلت عن كلمة
وأردت أن تعرف موضعها. فانظر إلى حروف الكلمة ، فمهما وجدت
الصفحه ٧ : لا يشعر به» (١)
ولعل شيئا واحدا
قد بقي معروفا عن الخليل هو أنه من علماء النحو المتقدمين ، وأن كتاب
الصفحه ٤٣ : صحيحه سليمة ، كما صدر
عن مؤلفه أو قريبا من ذلك ، وقد خطونا من أجل تحقيق هذا الهدف ما يأتي من خطوات
الصفحه ١٤٤ :
في أهل بيته أَقْعَدُ نسبا مني إلى أجداده.
والإقعاد والقُعَاد : داء يأخذ في أوراك الإبل ، وهو شبه
الصفحه ٣١٤ : : (١)
...........
يظل ملاحه
بالخوف مُعتصما
والعَصَمَة : [ال](٢) قلادة ، ويجمع على أَعْصام. والأَعْصَم : الوعل
الصفحه ٢٠٥ : :
الأَنْكَع
: المتقشر الأنف
مع حمرة لون شديدة. وقد
نَكِعَ يَنْكَع. ونَكْعَة الطرثوث : نبت من أعلاه إلى أسفله
الصفحه ٣٥٧ : وأخف.
ونَزَعَ الأمير عاملا عن عمله. قال (٣) :
نَزَعَ الأمير للأمير المبدل
ونَزَعْتُ في القوس
الصفحه ٢٨٦ : اللحم.
والباضعة : قطعة من الغنم انقطعت عن (١) الغنم.
يقال : فرق بواضع. والبَضِيع : البحر. قال
الصفحه ٥٤ : هو من تأليف العرب وما ليس من
تأليفهم نحو : قعثج ونعثج ودعثج لا ينسب إلى عربية ولو جاء عن ثقة لم ينكر
الصفحه ٩٥ :
بأجة نش عنها
الماء والرطب
وأما مَعَ فهو حرف يضم الشيء إلى الشيء : تقول : هذا مَعَ ذاك