الصفحه ١٣٣ : ،
وكذلك في القاموس. وقد وهم الجوهري فنسب الحديث إلى الرسول (ص).
(٢) جاء في أساس
البلاغة (زعق) : ويروى
الصفحه ١٥٩ : :
فقد أفادت لهم
حلما وموعظة
لمن يكون له إرب
ومعقول
وقلب عاقِل عَقُول ، قال دغفل
الصفحه ١٦٠ :
الأجواف مدموم
ويقال : هي ضربان
من البرود. والعَقْل
: الحصن وجمعه العُقُول. وهو
المَعْقِل أيضا
الصفحه ٣٤ : قاسيت فيها عرق
القربة ، وصحّحت فيها حسب الجهد حامدا الله مصليا على رسوله واله مسلّما).
الصفحه ٣٤٣ :
عبس :
عَبَسَ
يَعْبِس عبوسا فهو عابس الوجه غضبان.
فإن أبدى عن
أسنانه في عبوسه قلت كلح.
وإن
الصفحه ١٠٥ : تلجأن سرا
إلى خائن
يوما ولا تدن
إلى عاهِر (١)
وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٤ : اشتقاقه منه لسرعته وهو الرسول على البريد لأمير.
ورجل مُشَعْوِذ ، وفعله : الشَّعْوَذَة ، ويقال
الصفحه ٦٢ : الحديث : أن
رسول الله ص عَقَ
عن الحسن والحسين
بزنة شعرهما ورقا.
والعِقَّة
: العقيقة وتجمع عِقَقا
الصفحه ٢٨٣ : في أحد القرنين.
وناقة عَضْباء ، أي : مشقوقة الأذن. ويقال : هي التي في أحد أذنيها شق
وسميت ناقة رسول
الصفحه ٢٩٨ :
:
الصَّعَر : ميل في العنق ، وانقلاب في الوجه إلى أحد الشقين. والتَّصْعِير إمالة الخد عن النظر إلى الناس
الصفحه ١٧٤ : : إذا أرسلت في مراعيها فمرت على وجهها. وربما عَفَقَت عن المرعى إلى الماء ترجع إليه بين كل يومين. وكل
الصفحه ٣٦١ : (١)
والمِعْزَابة : الذي يَعْزُب
بعيره ، ينقطع به
عن الناس إلى الفلوات.
وليس في التصريف
مفعالة غير هذه الكلمة
الصفحه ٢٦ : المنسوب إلى الخليل بن أحمد الفراهيديّ بأن يؤخذ عنه عبونه ،
ويلخّص لفظه ويحذف حشوه ، ويسقط فضول الكلام
الصفحه ١٩ :
كتاب العين ، فأتعب من تصدّى لغايته ، وعنّى من سما إلى نهايته ، فالمنصف له بالغلب
معترف ، والمعاند
الصفحه ١٢٨ : :
القَصْع
: ابتلاع جرع
الماء. والبعير
يَقْصَع جرته إذا ردها إلى
جوفه قال :
ولم يَقْصَعْنَهُ نغب