الصفحه ٤٧ :
شرحه على الألفية : الحرف يمتاز عن الاسم والفعل بخلوه عن علامات الأسماء وعلامات
الأفعال ثم مثل بهل وفي
الصفحه ٤٨ : هذا لا يتناول الجر بالإضافة ولا الجر بالتبعية.
(٣) قال ابن عقيل في
شرحه على الألفية : التنوين وهو
الصفحه ٥١ : ب (أين) و (كيف) لوجهين :
__________________
(١) قال الأشموني في
شرحه على الألفية : (الحرف) لما علم من
الصفحه ٦١ : .
(٢) قال ابن هشام في
شرح شذور الذهب : شرعت في تقسيمه تقسيما غريبا لم أسبق إليه وذلك أنني جعلت المبنيّ
على
الصفحه ٩٤ : فيحسن الاقتصار عليه فى استعمالنا.
(١) قال ابن عقيل في
شرحه على الألفية : الممدود إما أن تكون همزته
الصفحه ٩٧ : مثّلنا.
(١) قال ابن عقيل في
شرحه على الألفية : مذهب سيبويه وجمهور البصريين أن المبتدأ مرفوع بالابتدا
الصفحه ١٠٣ : .
__________________
(١) قال ابن عقيل في
شرحه على الألفية : لا يخلو اسم الفاعل من أن يكون معرفا بأل أو مجردا ، فإن كان
مجردا
الصفحه ١٠٧ : في
شرح الألفية : ظرف المكان يقع خبرا عن الجثة نحو زيد عندك وعن المعنى نحو القتال
عندك وأما ظرف الزمان
الصفحه ١٠٨ :
وعباس.
(٣) قال الأشموني في
شرح الألفية : (وجوّزوا التّقديم إذ لا ضررا) في ذلك نحو تميمي أنا ، ومشنو
الصفحه ١١٠ :
شرح الألفية : (وفي نصّ يمين ذا) الحكم وهو حذف الخبر وجوبا. (استقر) نحو لعمرك
لأفعلن ، وأيمن الله
الصفحه ١١٥ : في
شرح الشذور : لا يكونان جملة هذا هو المذهب الصحيح وزعم قوم أن ذلك جائز واستدلّوا
بقوله تعالى (ثُمَّ
الصفحه ١١٩ : الجرّ لأربعة أوجه (١) :
__________________
(١) قال ابن هشام في
شرح الشذور : إن لم يكن في الكلام
الصفحه ١٣١ : ،
مراسلاته معه في نحو ٥٠ صفحة. له (ديوان شعر ـ ط) و (سرح العيون في شرح رسالة ابن
زيدون ـ ط). (سجع المطوق
الصفحه ١٥٦ :
تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ) [النجم : ٢٦].
__________________
(١) قال الأشموني في
شرح الألفية : مذهب الجمهور
الصفحه ١٨٣ : :
أمن تذكّر جيران بذي سلم
مزجت دمعا جرى من مقلة بدم
شرحها وعارضها الكثيرون