الصفحه ١٤٩ :
فصل
: والأصل في : (كأنّ
زيدا الأسد) أنّ زيدا كالأسد ثمّ قدّموا (الكاف) فأدخلوها على (أنّ
الصفحه ٣١١ :
فصل
: واختلفوا فيها
على أربعة مذاهب ؛ فمذهب سيبويه أنّ إيّا اسم مضمر والياء والكاف وغيرهما حروف
الصفحه ٣١ : ء
في شرح الهداية وجها بدخول الاستحاضة في مدة النفاس ، وقد حكاه قبله القاضي في شرح
المذهب.
وحكى فيما
الصفحه ١٠٤ : ،
__________________
(١) قال الأشموني في
شرحه على الألفية : الخبر (المفرد الجامد) منه (فارغ) من ضمير المبتدأ خلافا
للكوفيين
الصفحه ٢٠١ : أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ) [سبأ : ٢٨] وبقول الشاعر : [الطويل]
فإن تك أذواد
أصبن ونسوة
الصفحه ٢٤٦ : كما أنّ السببية للمقابلة وتكون زائدة وسنذكر أقسامها في
الحروف.
فصل
: و (الكاف) للتشبيه تكون في موضع
الصفحه ٣١٢ :
فصل
: وأمّا الكاف
فلا تكون مع الفعل ضمير ، فاعل فلذلك لم تضمّ وفتحت في المخاطب وكسرت في المخاطبة
الصفحه ٣٩٣ :
باب الخطاب
حرف الخطاب
الكاف في ذاك ، وقد دللنا على أنّها حرف في باب المعرفة فإن قيل : فكيف تثنّى
الصفحه ٤٠٥ : ذاك ذيّاك والكاف للخطاب.
فأمّا في
المؤنّث فقد قالوا : هذه وهاذي وتاوتي ، إلّا أنّه في التّصغير لا
الصفحه ٥٣١ :
١ ـ الكاف التي
تقرب من الجيم.
٢ ـ والجيم
التي تقرب من الكاف والجيم التي تقرب من الشين
الصفحه ٥٣٩ : الثاني.
القاف
تدغم في الكاف
والكاف فيها نحو : الحق كلدة وانهك قطنا.
الجيم تدغم في الشين والشين فيها
الصفحه ٦ : ، دوّنوها في المعاجم (القواميس)
وأصّلوا لها أصولا تحفظها من الخطأ ، وتسمى هذه الأصول «العلوم العربية
الصفحه ٧ : الكلمات من
إعلال أو إدغام أو إبدال ، وغير ذلك من الأصول التي يجب على كل أديب وعالم أن
يعرفها ، خشية الوقوع
الصفحه ٤٣ : جدا ، وأنفعها أوسطها حجما وأكثرها علما.
وهذا مختصر
أذكر فيه من أصول النحو ما تمس الحاجة إليه ، ومن
الصفحه ٥٥ :
الإعراب مع اتّفاق المعنى وعكسه فشيء عارض جاز لضرب من التشبيه بالأصول فلا يناقض
به.
فصل
: واختلفوا هل