الصفحه ٤١٧ : وليت ، وقفت عليه بحذف حركته (اي بالسكون).
وإليك أشهر قواعد
الوقف واكثرها دورانا
١ ـ إذا وقفت على
الصفحه ٣٩ : كان عملي
في الكتاب على النحو التالي :
١ ـ قمت بنسخ
المخطوط وفق القواعد العلمية ، من تصويب الأخطا
الصفحه ١٠١ : : (لو لا قومك حديثو عهد بكفر لبنيت الكعبة على
قواعد إبراهيم) (لفظ الحديث كما روي في صحيح مسلم (لو لا أن
الصفحه ١٥٨ : وصفت نظائرها النثرية بأنها شاذة. فالواجب أن نقتصر
على الكثير الشائع الذى سردنا قواعده وضوابطه ، منعا
الصفحه ٢٧٧ :
يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ)
الصفحه ٣٧٢ :
باب ما يجوز في ضرورة الشعر (١)
اعلم أن ضرورة
إقامة الوزن تدعو إلى جواز ما تمهّد في القواعد
الصفحه ٤٠٦ :
أحدها
: أنّه لو زاد
الألف بعد الهمزة للزم حذفها ؛ لأنها تقلب ياء مثل الهمزة في عطاء إذا صغّرت
الصفحه ٥٤٧ : بالألف لئلا تشتبه واو الجمع بواو العطف ثم طردوا ذلك في جميع واوات
الجمع ، ومنهم من لا يكتبها البتة.
ومن
الصفحه ٥٤٤ :
فصل في القسم الأول
وهو على ضربين
: إبدال وزيادة.
فالإبدال كجعل
الألف ياء في الخط وهذا له شرطان
الصفحه ٤٠١ : الألف فلا يخلص بها المثال للتّصغير بل
كان يصير فعالا ونحوه ولأنّ الألف خصّ بها التكسير.
فصل
: وإذا كان
الصفحه ٤٥٤ :
فصل في إبدال الهمزة
وقد أبدلت
الهمزة من خمسة أحرف من الألف والواو والياء والهاء والعين إبدالها
الصفحه ٤٠٥ : لا يغيّرها فمن ذلك ذا تقول في تصغيره ذيّا بالفتح فالألف في آخره عوض عن
الضمّة المستحقّة في أوّل
الصفحه ٥٢٦ :
باب الإمالة
الإمالة (١) إلى الشيء : التقريب منه ، وهي في هذا الباب تقريب
الألف من الياء والفتحة
الصفحه ٨٠ : ، وأمّا (الألف) فجعلت في التثنية لأربعة
أوجه :
أحدها
: أنّ الجمع خصّ
بالواو والياء لمعنى يقتضيه فلم يبق
الصفحه ٨١ :
والثالث
: أنّ الألف
أسبق من أختيها في المخرج والتثنية أسبق من الجمع فجعل الأسبق للأسبق.
والرابع