الصفحه ٣٩٤ : غيرها من حروف المدّ لأوجه :
أحدها
: أنّ الواو
والألف لو زيد أحدهما لم يبقلفظه من أجل الإعراب واليا
الصفحه ٤١١ :
والرابع
: أنّ ألف فاعل
حرف معنى والواو كثرت زيادتها للمعنى أكثر من زيادة الياء له.
والخامس
: أنّ
الصفحه ٤١٥ :
أحدهما
: أنّ القياس
كان أن تزاد الألف لخفّتها ولكن تعذّر ذلك لاستحالة تحريكها واستحالة الابتدا
الصفحه ٤٣٩ :
مسألة
: الألف في
قطوطى بدل من الواو وأصل الكلمة من القطوان ، وقد كرّرت فيها العين واللام فأصلها
من
الصفحه ٤٤٠ : مأخوذ من الدّلاص وهو البرّاق ويقال دلمص بغير ألف ودملص بتقديم الميم على
الألف وحذفها والتقديم والتأخير
الصفحه ٤٤١ : عضافير.
مسألة
: الميم في معزى
أصل لقولهم ما عز ومعيز ومعز وأمعز والألف للإلحاق.
مسألة
: الميم في مأجج
الصفحه ٤٥٠ : : (أطاع)
فمثل (أقام) فالألف بدل من الواو لما نذكره في البدل.
وأمّا : (اسطاع)
بوصل الهمزة فأصله استطاع
الصفحه ٤٦١ : والنّزوان لوجهين :
أحدهما
: أنّ ذلك يفضي
إلى حذف إحدى الألفين لاجتماعهما فيبقى اللفظ النزان والغلان فيلتبس
الصفحه ٤٦٥ :
إبدال الألف من التّنوين والنّون
قد أبدلت الألف
من التنوين في النّصب نحو : رأيت زيدا ، والوجه في
الصفحه ٤٧٣ : خياشيم وفا
ففيه وجهان :
أحدهما
: أنّه أقرّ ألف
النّصب مع غير الإضافة ؛ لأن آخر الأبيات قد أمن فيه
الصفحه ٤٩٨ : : هاب يهاب والألف أصلها ياء لقولك : تهيّبت والهيبة ففعل
فيها ما فعل في خاف ، وتقول : هبت فتنقل كسرة اليا
الصفحه ٥٠٣ :
فالألف منقلبة عن ياء منقلبة عن واو وتقول في تراجى وتغازى أصل الألف ياء
مبدلة من واو وإن لم يكسر ما
الصفحه ٥٠٤ : من النّداء والحكاية وغيرهما.
مسألة
: إذا وقعت
الواو ثانية بين ألف وكسرة في جمع أو مصدر قلبت يا
الصفحه ٥٠٦ : فاعل زدت عليه ألفا لتفرّق بين
الاسم والفعل فتقع الألف المبدلة بعدها وهما ساكنتان وحذف إحداهما يخلّ
الصفحه ٥١٩ : إغناء ؛ لأن نظيره من الصحيح أحسن إحسانا وأكرم إكراما فقبل آخره ألف زائدة.
ومن المصادر
الممدودة ما كان