الصفحه ٤٥٥ :
لانضمام ما قبلها نحو : لمؤقدان ومؤسى ثم همزة الألف لسكونها وسكون الميم بعدها
قلت ولو قيل : إنه ألقى حركة
الصفحه ٤٥٧ : إلى أخت الألف.
والثاني
: أنّها لو قلبت
ياء لكان حكمها حكم الواو في وجوب إعلالها فقلبوها حرفا لا يجب
الصفحه ٤٦٢ :
مسألة
: إنّما صحّت
الواو في الهوى والنّوى لئلا تحذف أحد الألفين فأمّا صحتها في نوويّ فلئلّا يتوالى
الصفحه ٤٧٩ : ذكرنا في قولك : يا
غلاماه وهذا شيء لم أجده عنهم وهو قياس قولهم : في نظائره.
إبدال الهاء من الألف
الصفحه ٤٨٦ :
واوا فللضمّة قبلها وإبدالها ألفا للفتحة قبلها ولا يجوز جعلها بين بين ؛ لأن ذلك
تقريب لها من الألف ولا
الصفحه ٤٨٨ : فوزن ناس على هذا عال ولا تكاد
تستعمل إلّا بالألف واللّام كأنّهما عوض من المحذوف.
وقال آخرون :
لا حذف
الصفحه ٤٩١ :
فصل في حذف الألف
القياس أن لا
تحذف ؛ لأنها في غاية الخفّة وهي جارية مجرى النّفس لا تنقطع على
الصفحه ٥٠٨ :
فأبدلت الياء الثانية ألفا لتحركها وانفتاح الياء الأولى وتقول مع واو
الجمع أحيوا فتحذف الألف
الصفحه ٥١٢ : ملكوت ، وقيل : أصل الألف
واو وهي لغة في طغا ؛ ولذلك تقول في الجمع : طواغيت ، وعلى القول الأوّل تكون
الصفحه ٥٤٨ :
وتكتب (ابنة)
تأنيث ابن بالألف في كلّ حال.
فصل : وتكتب (فيم
جئت) و (علام فعلت) و (حتّام تقول ذاك
الصفحه ٤٤ : نحو له عندي نحو ألف أي مقدار ألف ، والقسم نحو هذا على أربعة
أنحاء أي أقسام. وسبب تسمية هذا العلم بذلك
الصفحه ٥١ : ب (أين) و (كيف) لوجهين :
__________________
(١) قال الأشموني في
شرحه على الألفية : (الحرف) لما علم من
الصفحه ٦٤ : :
__________________
(١) الصحيح : ما خلت
أصوله من أحرف العلّة التي هي «الواو والألف والياء».
(٢) الصرف : هو
التنوين وحده ، وقال
الصفحه ٦٥ : ينصرف يدخله الجرّ مع الألف واللام والإضافة مع وجود العلّة المانعة من
الصرف.
الثالث
: أنّ الشاعر
إذا
الصفحه ٨٣ : .
والثالث
: أنّك لو سمّيت
رجلا ب (مسلمان) ثم رخمتّه حذفت منه الألف والنون والنون ليست حرف إعراب عند
الجميع