الصفحه ٥٥٨ : الألف............................................................. ٤٦٠
إبدال الألف من الهمزة
الصفحه ١٥ : الإعراب
: حركة أو حرف أو حذف.
فالحركات ثلاث
: الضمة والفتحة والكسرة.
والأحرف أربعة
: الألف والنون
الصفحه ١٧ : ، فتكون الحركة مقدّرة
لأنها غير ملحوظة.
وهو يكون في
الكلمات المعربة المعتلّة الآخر بالألف أو الواو أو
الصفحه ٧٩ : بينهما فصارا نكرتين.
ولهذا يدخل
الألف واللام على المثّنى ، وإن كان معرفة قبل ذلك نحو : (الزيدان) فأمّا
الصفحه ١٨٥ : » لفظا.
والقتال مشتمل على ألف «قاتل» تقديرا ، لأن أصله «قيتال» ، بدليل ثبوت هذه الياء
في بعض المواضع
الصفحه ٢٠٤ : هنا التبعيض وبيان الجنس والألف
واللام مع الجمع للاستغراق ، وكذلك المعنى ؛ لأن قولك : عندي عشرون مبهم
الصفحه ٢٣٠ : الألف المحذوفة
التي أسلها ياء المتكلم. ومثل ذلك يقال في «يا ابن عمّ» قال الراجز :
كن لي لا عليّ
الصفحه ٢٦٨ : قلبت الألف ياء مع المضمر لوجهين :
أحدهما
: أنّ (كلا
وكلتا) يشبهان : (على وإلى ولدى) في أنّها لا
الصفحه ٢٩٢ : ء إلى نفسه ؛ لأن (الحسن) للوجه و (الهاء) ليست للوجه ، وإنّما
حصّلت التعريف كما تحصله الألف واللام
الصفحه ٣١٣ : ذا وقال الكوفيّون الاسم الذال وحدها والألف زائدة للتكثير.
وحجّة الأوّلين
من وجهين :
أحدهما
: أنّ
الصفحه ٣٣٠ : كبقيّة الأسماء التي لا تنصرف.
واحتجّ الآخرون
بأنّ منك تجري مجرى الألف واللام والإضافة ؛ ولذلك ينوبان عن
الصفحه ٣٣١ : الآخر بالألف ، كرمى ،
ودعا ، بني على فتح مقدّر على آخره. فإن اتصلت به تاء التأنيث ، حذف آخره ،
لاجتماع
الصفحه ٣٥٩ : الألف من اللفظ لالتقاء الساكنين ولا
تثبت النون التي هي أصل لأنّك لو أثبتّها لحرّكتها ، وذلك لا يجوز
الصفحه ٣٨١ : ولتدخل الألف واللام على متحرك.
والثاني
: ما جاء في
الشعر من حذف الياء وتسكين الذال كقول الشاعر : [الرجز
الصفحه ٣٩٦ : ؛ لأن ياء النسب لا يسكّن ما قبلها والألف لا تكون
إلّا ساكنة وقلبت واوا لا غير سواء كان أصلها الواو أو