الصفحه ٢٢٦ : البتّة فالصفة أولى.
فصل
: والمعطوف الذي
فيه الألف واللام وهو جنس كالصفة في الوجهين كقوله تعالى : (يا
الصفحه ٢٢٧ :
[أحدهما] : أنّ
(الألف واللام) للتعريف و (يا) مع القصد إلى المنادى تخصّصه وتعنيّه ولا يجتمع
أداتا
الصفحه ٢٩٦ :
عرّفت كان
التعريف ساريا من الثاني إلى الأوّل بعد أن مضى لفظه على لفظ النكرة بخلاف الألف
واللام
الصفحه ٣٠٩ :
فصل
: وضمير
المتكلّم المنفصل المرفوع أنا والألف بعد النون زائدة في الوقف لبيان الحركة في
النون
الصفحه ٣١٦ : قصدوا ذلك أنّهم سكنوا اللام إذ كان امتزاج الساكنين أشدّ.
والثاني
: أنّ الألف قبل
اللام همزة وصل تسقط
الصفحه ٣٢٧ :
استعمال الأسماء والصفات التي لغير المفاضلة نحو أبيض وأسود.
والثاني
: أنّ القياس
استعماله بالألف واللام
الصفحه ٣٨٦ : هذا ، وقد ذكرنا ما يصلح أن يكون
دليلا على حرفيتها.
مسألة
: الألف واللّام
بمعنى الّذي اسم وحكي عن
الصفحه ٤٦٣ :
إبدال الألف من الهمزة
إذا اجتمعت
همزتان وسكّنت الثانية وانفتحت الأولى أبدلت الثانية ألفا ألبتة
الصفحه ٤٦٦ :
على وزن فالع ثم تصير الأخيرة ياء وإنّما قال ذلك ؛ لأنها ياء في الأصل وقعت بعد
الألف فصيّرت همزة فإذا
الصفحه ٤٦٨ : الواحد.
والثاني
: أن تقع بعدها
الألف.
والثالث
: أن تقع بعدها
الألف.
والرابع
: أن يكون. لام
الكلمة
الصفحه ٤٧٦ : للتأنيث علامة والألف
هنا تصلح لذلك والتاء قبلها لا تصلح للتأنيث ؛ لأنها تكون حشوا وزيادتها في هذا
المثال
الصفحه ٤٨٩ : العال وصار لزوم الألف واللام عوضا من المحذوف
؛ ولذلك جاز قطع الهمزة في النداء والألف على القول الأوّل
الصفحه ٥٢١ : بين فلا يجوز
؛ لأن ذلك تقريب لها من الألف والألف لا يبتدأ بها.
فصل
: فإن وقعت حشوا
ساكنة جاز تخفيفها
الصفحه ٥٢٢ :
والهمزة والمفتوحة بين الألف والهمزة والمضمومة بين الواو والهمزة وهي في
كلّ ذلك متحرّكة تؤذن
الصفحه ٥٤٣ : هاء السكت في
نحو «ره زيدا ، وقه نفسك» ، لأنك في الوقف تقول «ره وقه».
وكتبوا ألف «أنا» ، مع
أنها لا