الصفحه ٣٦٨ :
: وأمّا أيّان
فهي بمعنى متى وبنيت لتضمّنها معنى حرف الاستفهام وفتح آخرها ؛ لأنه أخفّ بعد
الياء والألف التي
الصفحه ٣٨٠ : ليس للمعرفة وهذا كجعلهم ذو
وصلة إلى الوصف بالأجناس وأي وصلة إلى نداء ما فيه الألف واللام فإن قيل
الصفحه ٤٢١ : يكون إثباتها أولى قيل لا ؛ لأن الوقف عارض والعارض كغير المعتدّ به
فأمّا في النصب فيوقف بالألف المبدلة
الصفحه ٤٢٢ :
قيل عنه جوابان :
أحدهما
: أنّ الفرق
ثابت ، وذلك أنّك إذا وقفت على الألف المبدلة من ياء في الرفع
الصفحه ٤٣٠ :
: وحروف
الزّيادة تزاد لسبعة أشياء وهي في المعنى مثل ألف ضارب وميم مكرم والإلحاق مثل
الباء في جلبب والمدّ
الصفحه ٤٣٨ : بعض حروفه بالزّيادة إلا في الألف
فإنّها لخفتها وكثرتها يحكم عليها بالزيادة في الأعجمية ، وعلى هذا
الصفحه ٥٠٥ :
واختلفوا فيما
اذا وقعت ألف التكسير بين ياءين أو ياء وواو نحو : عيلة وعيائل وسيّقة وسيائق ،
فمذهب
الصفحه ٥٠٩ : فيه الإدغام وتقلب الألف همزة ؛ لأن الواو وقعت طرفا بعد ألف
زائدة وهي الحادثة في المصدر فصار احووا
الصفحه ٥١٨ : وعوفي فهو معافى واستدعي
فهو مستدعى واشتري فهو مشترى ؛ لأن نظائر هذه المصادر من الصحيح ليس قبل آخره ألف
الصفحه ٥٢٨ :
فصل
: وإذا كان
الحرف بعد الألف مشدّدا لم يمل نحو : مادّ وجادّ ؛ إذ لا كسرة تليه والحرف الأوّل
من
الصفحه ٥٣٠ : فعند ذلك
تجد جرس الحرف منقطعا هناك فثمّ مخرجه نحو : اع اق اص ام ، ومن ههنا لم يكن للألف
مخرج ؛ لأن
الصفحه ٤٨ :
وأسماء وأسام ، ولأن الهمزة فيه عوض من المحذوف ، وقد ألف من عاداتهم أن
يعوضوا في غير موضع الحذف
الصفحه ٦٩ :
باب الاسم المعتلّ
الاسم
المعتلّ : ما آخره ألف
أو ياء قبلها كسرة ، وسمّي : (معتلا) ؛ لأن حرف
الصفحه ٧٤ : : جاء أبو زيد وتنصب بالألف
نحو رأيت أباه وتجر بالياء نحو مررت بأبيه والمشهور أنها معربة بالحروف فالواو
الصفحه ٩٣ :
وإنما كان حذف
الأولى أولى لوجهين :
أحدهما
: أنّ التثنية
تدلّ على التأنيث والجمع مع الألف ، فلو