الصفحه ٢٨٩ : فإنّ ثنّي أو جمع حذف منه النون وأضيف لا غير إنّ لم يكن
فيه ألف ولام ، وإن نونت نصبت به لا غير ، وكذا
الصفحه ٢٩٣ : أنزل
ومنها أنّ الألف
واللام دخلتا على بعضها كقولهم : النجاء بمعنى أنج.
فصل
: وفائدة وضع
هذه
الصفحه ٤٠٧ : : اللّتيات وهذا يدلّ على أنّ العرب امتنعت منه ، وأمّا الأخفش فيقيسه فيقول
في اللائي : اللّويئا فيقلب الألف
الصفحه ٤١٠ : .
فصل
: وإنّما قلبت
الف فاعل في الجمع واوا ؛ لأن الف التكسير تقع بعدها والجمع بينهما متعذّر
لسكونهما
الصفحه ٤٢٠ :
بالثّقل واللّبس.
فصل
: وأمّا الإبدال
في غير التنوين فمن التّاء والألف والهمزة والياء أما التاء ، فإن
الصفحه ٤٣١ :
باب زيادة حروف المدّ
وهي : الواو والياء والألف
اعلم أنّ الألف
لا تكون أصلا في الأفعال والأسما
الصفحه ٤٧٢ :
فصل في إبدال الواو
وقد أبدلت من
الياء والألف والهمزة :
١ ـ أمّا الياء
فإذا سكّنت وانضمّ ما
الصفحه ٤٧٤ : والهمزة بدل من ألف التّأنيث.
والقول
الثاني : النّون بدل من
الهمزة ؛ لأنها أشبهت ألف التّأنيث في حمرا
الصفحه ٤٧٨ : : هذي ؛ لأن الألف في ذا من الياء فمنهم من يبدلها في الوقف ، ومنهم من
يبدلها في الحالين ، ومنهم من يصلها
الصفحه ٥١٧ : الصحيح ، فإن كان قبل الحرف
الصحيح المقابل لألف الكلمة التي يشكّ فيها ألف فهي ممدودة وإلا فهي مقصورة إلّا
الصفحه ٥٢٧ :
فإن قلت : زيد
يضربها لم تمل الألف ؛ لأن بينها وبين كسرة الرّاء حاجزين قويين وهما الضمّة
والها
الصفحه ٨٧ :
أحدهما
: أنّ الألف
تثبت في الرفع خاصّة والعامل يميّز.
والثاني
: أنّه لو كان
كما قال لم تثبت
الصفحه ٩٥ :
فصل
: إذا سمّيت
مذكّرا بمؤنّث بالتاء نحو : (طلحة) جمعته بالألف والتاء ولا يجوز بالواو والنون
الصفحه ٢٣٢ : (١).
فصل
: وتزاد في آخر
المندوب إذا وقف عليه (الألف) ليزداد مدّ الصوت ليشيع حال المندوب ويدل عليتفجّع
الصفحه ٣٢١ : بناء آخر من لفظه فالمعدول عنه أصل للمعدول.
فصل
: وأمّا الألف
والنون الزائدتان فتشبهان الألف في حمرا