الصفحه ٤٤٨ :
باب زيادة الهاء
قد ذكرنا شبه
الهاء بالألف في خفائها وقربها من مخرجها ، إلّا أنّها في الجملة تقلّ
الصفحه ٤٤٩ : ) فإنّ فتحة الميم
تدلّ على الألف المحذوفة فلو وقفت عليها وسكّنت لم يبق على المحذوف دليل وإن حرّكت
لتدلّ
الصفحه ٤٥٦ : الألف لاستطالتها كالحرف المفتوح وكان قياس
ذلك أن تقلب ألفا إلّا أنّ قبلها ألفا فلم يجمع بين ساكنين.
الصفحه ٤٥٨ : من قال يا حار ، قلت : يا صحراء فأبدلت الواو همزة فهذه الهمزة مبدلة
من واو مبدلة من همزة مبدلة من ألف
الصفحه ٤٧١ :
: الياء في أينق
وأيانق بدل من الواو ؛ لأن ألف ناقة مبدلة من واو لقولهم استنوق الجمل وخرجت في
نياق مبدلة
الصفحه ٤٨١ : أمسجت وأمسجا
فالأصل : أمست
وأمسى فحذفت الألف من اللفظ الأوّل لسكونها وسكون التّاء بعدها ، فلمّا اضطرّ
الصفحه ٤٨٧ : قبله المحذوف كياء المنقوص وألف المقصور إذا نوّنا ، وما ذكرناه في
حجّة الأوّلين جواب عن هذه الشبهة
الصفحه ٤٩٣ : حذف
الألف ؛ لأنها أثقل منها ، وإذا أشكل أمر اللام المحذوفة فاحكم على كونها واوا عند
أبي الحسن أخذا
الصفحه ٥٠٠ : وعورت عينه ، وقد ذكرنا أنّه صحّ ؛ لأنه في معنى ما يلزم
تصحيحه.
ومنها سوط
الألف والواو والياء في الأمر
الصفحه ٥٠٢ : ء ألفا ولفظهما واحد ، ولكن تقدّر على الألف كسرة للفاعل وفتحة للمفعول
وكذلك محمّر إن جعلته للفاعل كانت
الصفحه ٥٠٧ : بالشيء ، وأصله : ضنن مثل بخل ، فعلى هذا إن لحقته ألف التّثنية
أو واو الجمع قلت على الوجه الأوّل حييا
الصفحه ٥١٤ : جعفر قلت : قرأا فقلبت الهمزة الثانية ألفا لثقل
الجمع بين الهمزتين ، وكانت الألف أولى لسكونها وانفتاح ما
الصفحه ٥٣٢ : والألف والهاء.
٢ ـ وأوسطها من
الحلق مخرج العين والحاء.
٣ ـ وأدناها
إلى الفم مخرج الغين والخا
الصفحه ٥٣٤ :
التّاسع
: الهاوي وهو
الألف سمّيت بذلك لزيادة اتّساع هواء صوته على الواو والياء.
العاشر
: المطبقة
الصفحه ٥٣٥ :
فصل فيما يجتمع لكل حرف من الصّفات
الهمزة
: حرف مجهور
شديد مستعل منفتح.
الألف
: حرف هوائي
مجهور