الصفحه ٣٨٢ : الفاعل وهو معرفة وكذلك المبتدأ وصارت الجملة مع الذي
بمنزلة وصف معرّف بالألف واللّام.
والثاني
: أنّ
الصفحه ٣٨٤ :
والثالث
: أن يكون حالا
والعامل فيه معنى الإشارة.
مسألة
: الاسم الظاهر
إذا دخلت عليه الألف واللام
الصفحه ٤٠٣ :
فصل
: فإن كانت
الألف ثالثة نحو حمار قلبتها ياء ؛ لأنها صارت في موضع حرف مكسور لوقوعه بعد يا
الصفحه ٤٠٤ :
ثاني المصغّر محرّك أبدا تقول في انطلاق نطيليق فتقلب الألف ياء ؛ لأنها رابعة في
مفرد كسرداح وتقول في
الصفحه ٤٠٨ : الصّاد في قولك : يا منص على
قولهم : يا حار غير الضمّة في منصور وعلى هذا تقول في هجان ودلاص الكسرة والالف
الصفحه ٤١٤ :
باب ألفات القطع وألفات الوصل
ألف
الوصل (١) : مزيدة توصّلا بها إلى النّطق بالسّاكن بعدها ؛ ولذلك
الصفحه ٤١٦ : يقرّ الهمزة على لفظها ؛ لأنها ساكنة ولام التعريف ساكنة فلم
تجتمعا ولكنّها تبدل ألفا ؛ لأن الألف فيها
الصفحه ٤١٩ : فكذا ينبغي في
البدل ولكن أبدل في النصب لخفّة الفتحة والألف.
والثاني
: أنّ القياس هو
الإبدال في الجميع
الصفحه ٤٢٣ : ؛ لأن الألف هنا
محذوفة من ما فلو سكّنت لم يبق على المحذوف دليل ولو وقف عليها متحركة لخفّفت
الحركة ولكان
الصفحه ٤٢٤ : فأمّا
الحروف فلا يعرف لها اشتقاق حتّى تقضي على بعض حروفها بالزّيادة والانقلاب ، ألا
ترى أنّ الألف في ما
الصفحه ٤٢٨ : السّين والتاء وهمزة الوصل ونون الانفعال والتاء
والألف لوقوعه من اثنين نحو : استضرب واضطرب وانضرب وتضاربا
الصفحه ٤٢٩ : الجنس فعشرة أحرف وهي : الواو والياء والألف والهمزة والميم والتّاء والنون
والسين والهاء واللّام ، وقد
الصفحه ٤٤٣ : دودم ودوادم
فالألف فيه كالنون في عرنتن ؛ لأنها سقطت
__________________
(١) أي للدلالة على
الفعل
الصفحه ٤٤٥ : هنا حكمنا
على ألف لجام وواو نيروز وياء إبراهيم بالزّيادة لقولهم : لجم ونواريز وأبارهة أو
براهمة
الصفحه ٤٤٧ : ) [ص : ٣] فهي لا زيدت عليها التّاء وعملت عمل ليس ، وقد استوفيت ذلك في
إعراب القرآن.
وقد زيدت مع
الألف في جمع