الصفحه ٣٠٦ : فإذا أردت إفهام معنى معيّن زدت على ذلك الاسم
الألف واللام أو الصفة وما لا زيادة فيه سابق على ما فيه
الصفحه ٣٠٧ : ء أعلام ينتصب
عنها الحال.
فصل
: والأداة التي
تعرف بها النكرة من المعرفة ربّ والألف واللام فما حسن دخولها
الصفحه ٣١٠ : لشبهها ب (الواو) التي هي حرف مدّ فإن أردت الاثنين زدت عليها ألفا ؛
لأنها تشبه الألف في قاما وإن أردت جمع
الصفحه ٣١١ : وقال الزجاج
: الاسم هو الهاء وحدها ، واتّفقوا على أنّ الهاء والألف في رأيتهما الاسم.
فصل
: والتاء في
الصفحه ٣١٥ : ) ، أي : المنازل ، [ومن الرجز] : (ورق الحمي) ، أي : الحمام.
فصل
: اللام وحدها
للتعريف وقال الخليل الألف
الصفحه ٣١٨ : بأني سميت هذا الشيء
كذا ثمّ تقع فيه الشركة ، وقد زيدت فيه الألف واللام نحو قول الشاعر : [الرجز
الصفحه ٣٢٠ : أن يضاف والثانية أن تصحبه
الألف واللام تقول مررت بأفضل القوم وبالأفضل وقال الله تعالى (لَقَدْ
الصفحه ٣٢٦ : :
أحدهما
: المعرفة وهو
لا تدخله الألف واللام نحو جشم وقثم.
والثاني
: الجنس نحو جرذ
ونغر هذا ينصرف بكلّ
الصفحه ٣٣٤ : يختصّ بواحد بالألف
واللام.
والثاني
: أنّ اللام
تدخل عليه في خبر إنّ كقوله تعالى : (وَإِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٣٣٦ : الألف لسكونها لا يمكن الابتداء بها فجعلت الهمزة بدلها إذ كانت أختها في
المخرج والواو لا تزاد أولا لوجهين
الصفحه ٣٣٩ : كما ذكرنا في ياء قاضي وأما الالف فتقدّر الحركة
عليها البتة كالاسم المقصور.
مسألة
: تقول الرجال
يعفون
الصفحه ٣٤٠ : أفعل.
مسألة
: لن مفردة وقال
الخليل هي مركّبة من لا وأن إلّا أنّ الهمزة حذفت تخفيفا ثم حذفت الألف
الصفحه ٣٤١ : بدليل دخولها على الاسم كقولك : كيمه بمعنى لمه وما اسم للاستفهام والهاء
لبيان الحركة والألف محذوفة ولو
الصفحه ٣٥١ : إلا أن الألف الأولى
قلبت هاء لئلا يستنكر تكرير اللفظ وهو قول الخليل.
والثاني
: أن اصلها مه
التي
الصفحه ٣٧١ : آخر الكلمة وهذا ممتنع ها هنا لفظا وتقديرا فكان مبنيّا بخلاف المقصور فإنّ
المانع من ظهور الحركة الألف