الصفحه ٧٥ : والألف
والياء وكذلك القول في الباقي ، ولو أضيفت هذه الأسماء إلى ياء المتكلم كسرت
أواخرها لمناسبة اليا
الصفحه ٧٨ : .
__________________
(١) هي كلّ فعل مضارع
اتصل به ألف اثنين مثل «يفعلان تفعلان» أو واو جمع مثل «يفعلون تفعلون» أو ياء
المخاطبة
الصفحه ٨٢ : الفتحة
أخف والتثنية أكثر فجعل الأخف للأكثر تعديلا.
الثاني
: أنّ الألف
لمّا اختصت بالتثنية ولم يكن ما
الصفحه ٨٦ : النون فيهما عوض من الحرف المحذوف وهما الألف في : (هذا) والياء في : (الذي).
فإن
قيل : حرف المدّ
عندكم
الصفحه ٩٢ : ولا مع الألف واللام.
فصل
: وإنّما حذفت
التاء الأولى في نحو : (مسلمات) لوجهين :
أحدهما
: أن الغرض
الصفحه ٩٧ : مثّلنا.
(١) قال ابن عقيل في
شرحه على الألفية : مذهب سيبويه وجمهور البصريين أن المبتدأ مرفوع بالابتدا
الصفحه ١٠٤ : ،
__________________
(١) قال الأشموني في
شرحه على الألفية : الخبر (المفرد الجامد) منه (فارغ) من ضمير المبتدأ خلافا
للكوفيين
الصفحه ١٠٧ : في
شرح الألفية : ظرف المكان يقع خبرا عن الجثة نحو زيد عندك وعن المعنى نحو القتال
عندك وأما ظرف الزمان
الصفحه ١٠٨ :
وعباس.
(٣) قال الأشموني في
شرح الألفية : (وجوّزوا التّقديم إذ لا ضررا) في ذلك نحو تميمي أنا ، ومشنو
الصفحه ١١٠ :
شرح الألفية : (وفي نصّ يمين ذا) الحكم وهو حذف الخبر وجوبا. (استقر) نحو لعمرك
لأفعلن ، وأيمن الله
الصفحه ١١٣ : وحذفوا منه إحدى البائين ومن الاسم
الألف ، والعرب تقول : لا تحبّذه عليه فاشتقّ منهما
الصفحه ١٢٥ : الدال ،
وحذف الألف.
٣ ـ أن يسبقهما معا كلام تتصل به اتصالا
معنويّا ، بشرط أن يكون جملة فعلية مضارعية. ـ
الصفحه ١٣٠ : الألفية : قال في شرح الكافية : من
النحويين من يرى عمل ما إذا تقدم خبرها وكان ظرفا أو مجرورا وهو اختيار أبي
الصفحه ١٥٦ :
تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ) [النجم : ٢٦].
__________________
(١) قال الأشموني في
شرح الألفية : مذهب الجمهور
الصفحه ١٦٥ :
عامل في المضاف إليه ، وقد ألف من كلّ مبنيّ إذا أضيف إلى مفرد أعرب فأمّأ (لدن)
فبنيت مع الإضافة لإيغاها