اللباب في علل البناء والإعراب
اللباب في علل البناء والإعراب
المؤلف :محبّ الدين عبدالله بن الحسين البغدادي [ أبي البقاء العكبري ]
الموضوع :اللغة والبلاغة
الناشر :مكتبة الثقافة الدينية
الصفحات :561
تحمیل
البحث في اللباب في علل البناء والإعراب
عدد النتائج : ٥٤٦ الصفحه ٣١٠ : لشبهها ب (الواو) التي هي حرف مدّ فإن أردت الاثنين زدت عليها ألفا ؛
لأنها تشبه الألف في قاما وإن أردت جمع
الصفحه ٣١١ :
فصل
: واختلفوا فيها
على أربعة مذاهب ؛ فمذهب سيبويه أنّ إيّا اسم مضمر والياء والكاف وغيرهما حروف
الصفحه ٣٤٩ :
معناه يستحقّ البناء فجعل له حكم متوسط وهو السكون الذي هو في المبنيّ بناء وفي
المعرب حاصل عن عامل.
فصل
الصفحه ٣٥٠ :
وحجّة الأوّلين
: أنّ المعنى الذي أعرب له الفعل موجود ودخول معنى التعليق فيه لا يبطل ذلك كما لا
الصفحه ٣٦١ :
باب الإعراب والبناء
قد ذكرنا في
أوّل الكتاب معنى الإعراب وحدّه ، ونحن نذكر في هذا الباب معنى
الصفحه ٣٧٨ : أنّه
أخرج الأفعال على الأصل وجعل الجزم في الحركات المستحقّة في الأصل وقال قوم لا مات
هذه الأفعال محذوفة
الصفحه ٤٠٩ :
فصل
: وإنّما استعمل
كلّ واحد منهما موضع الآخر في بعض المواضع لاشتراك الجميع في كونه جمعا وأنّ
الصفحه ٤١٤ : في الابتداء وأمّا همزة القطع (٢) فتثبت وصلا وابتداء.
فصل
: وإنّما اختيرت
الهمزة لذلك لوجهين
الصفحه ٤٤٥ :
والنون في (عنصر
وعنصل) زائدة لعدم النظير ولأنّه من العصر والعصل وهو الاعوجاج ، ومن ضمّ الضاد
حكم
الصفحه ٤٤٦ :
باب زيادة التّاء
وقد زيدت التاء
أوّلا في المضارع (١) للخطاب نحو : أنت تقوم ، وأنت تقومين
الصفحه ٤٥٣ : بخلاف العوض فإنّه في غير موضع المعوّض منه كتعويضهم تاء
التأنيث في عدّة وزنة من فاء الكلمة التي هي واو
الصفحه ٤٦٧ :
والثاني
: تثنية لبّ.
والأوّل أقوى
والدليل على ذلك قولهم في الفعل من لبّى : تلبية ، وقد تبدل البا
الصفحه ٤٦٩ :
قيل
: جعلوا البدل
لازما نفيا للّبس ؛ لأنّهم لو قالوا : أعواد ، لا لتبس بجمع عود ، وكذلك قالوا في
الصفحه ٤٨٠ :
وأمّا اضطرب
فالوجه في قلبها طاء أنّها أقرب إلى بقيّة حروف الإطباق ؛ لأن الضّاد تليها والطاء
بعيدة
الصفحه ٤٩٤ :
فصل في حذف الهاء
قد حذفت لاما
في مواضع وعلّة ذلك شبهها بحروف العلّة وربّما كانت أضعف منها