الصفحه ١٣٠ : الحسن
بن عصفور (وسبق حرف جر) مع مجروره (أو ظرف) مدخولي ما مع بقاء العمل (كما بي أنت
معنيّا) وما عندك زيد
الصفحه ١٣٢ :
يعملها مع الحين خاصّة كقوله تعالى : (وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) [ص : ٣] تقديره ، وليس الحين حين مستضرح.
وقال
الصفحه ١٣٦ :
من الاختصار مع فهم المعنى ولم يظهر فيه ضمير التثنية والجمع استغناء بصيغة
الاسم الممّيز للضمير ؛ إذ
الصفحه ١٣٨ : )
ركّبت مع (ذا) وصارا فى تقدير اسم مرفوع بالابتداء ، و (زيد) خبره ، وتقدير المقرّب
إلى القلب زيد ، واحتجّ
الصفحه ١٤٣ : في الرّضي ، لأنه حذف الخبر وجوبا مع عدم ما يسدّ مسدّه ، وأيضا ليس
في هذا التقدير معنى الإبهام اللائق
الصفحه ١٤٨ : تامّ مع حصول الغرض من
التوكيد ، فإن دخلت (اللام) في خبرها آكد وصارت : (إنّ واللام) عوضا من تكرير
الجملة
الصفحه ١٤٩ : كاف الجرّ تفتح لها (أنّ) كما تفتح بعد غيرها من حروف الجرّ فتحت ههنا
وإن كانت قد ركّبت معها وجعلتا كحرف
الصفحه ١٥٠ : المعنى.
فأما : (لام
التعريف) فلا تعمل مع اختصاصها ؛ لأنها صارت كجزء من الاسم ؛ لأنها تعيّن المسّمى
كما
الصفحه ١٦٨ : معها ؛ لأن ذلك يوجب جعل ثلاثة أشياء
كشيء واحد ولا نظير له.
ب ـ والوجه الثاني : أن تجعل فتحة الصفة
الصفحه ١٦٩ : كرّرت (لا)
مع المعطوف جاز فيها عدّة أوجه (١) :
__________________
(١) إذا تكرّرت «لا»
ب دون فصل نحو
الصفحه ١٧٠ :
وحمل (لا) على (ليس)
قويّ في القياس ؛ لأنها نافية مثلها ، وإذا جاز قياسها على (إنّ) في العمل ـ مع
أنّها
الصفحه ١٧٨ : وهذا مع أنّها لم
تتصدّر.
فصل
: وإذا توّسطت
بين المفعولين جاز الإعمال والإلغاء وإنّما كان كذلك ؛ لأنها
الصفحه ١٨٠ : المعرفة والجهالة تتعلّق بعين زيد لا بصفته وتكون : (رأيت)
من رؤية البصر فتتعدى إلى واحد فإن جاء منصوب معها
الصفحه ١٨١ : المصدر كان الوجه نصبهما
لأنّك قد أكّدت الظنّ ، فإن أتيت بلفظ المصدر كان التأكيد أشدّ وإلغائها بعيد مع
الصفحه ٢٠٠ : عمل معنى الإشارة ؛ لأن الفعل يصحّ إظهاره مع الظرف فتبيّن أنّ العمل للفعل ،
وأمّا معنى الإشارة فلا