الصفحه ٢٧ : عزل
والثالث كقول
غيره :
وبدّلت ،
والدّهر ذو تبدّل
هيفا دبورا
بالصّبا
الصفحه ٣٦ : المعارف
في باب الأخبار إذا حصلت من ذلك فائحة ، والفائحة هنا حاصلة.
الوجه
الثالث : أن تكون «ما»
مصدرية
الصفحه ٤٥ :
والفاعل ، وكما أن الفعل والفاعل جملة مفيدة كذلك ما ينوب عنه الكلام.
الثالث : أن
الكلام ينوب عن التكليم
الصفحه ٤٧ : فعلت ، وإذا تكلم قال : قد فعلت ، ولا يقال : عملت.
وسمي القسم
الثالث : (حرفا) (١) ؛ لأن حرف كل شي
الصفحه ٥٦ : حركة
البناء لغيره معنى.
وذهب قوم إلى
الثالث ؛ لأن العرب تكلّمت بالإعراب والبناء في أول وضع الكلام
الصفحه ٦٠ : الحسّ والوجدان ، إلا أنّه جعل إعرابا فرعا فخصّ بما إعرابه فرع وهو الفعل.
والثالث
: أنّ الجزم دخل
عوضا
الصفحه ٦١ : الباب السابق وثنّيت به لأنه شبيه بالسكون في الخفة
والثالث المبني على الفتح وقدمته على المبني على الكسر
الصفحه ٦٣ : فلم يكن حمل الفعل عليه إذ يلزم مساواته له.
والوجه
الثالث : أنّ إعراب
الفعل فرع على إعراب الاسم ، ولو
الصفحه ٦٤ : المانع من الصرف
قائم وموضع المخالفة لهذا المانع الحاجة إلى إقامة الوزن فيجب أن يختص به.
الوجه الثالث
الصفحه ٦٥ : ينصرف يدخله الجرّ مع الألف واللام والإضافة مع وجود العلّة المانعة من
الصرف.
الثالث
: أنّ الشاعر
إذا
الصفحه ٦٦ : بين ما ينوّن وبين ما لا ينون وذا تعليل
الشيء بنفسه.
والقول
الثالث : أنّ التنوين
فرّق به بين الاسم
الصفحه ٧٠ :
حذفها دليل.
والثالث
: أنّ التنوين
دخل لمعنى فحذفه يخلّ له بخلاف الياء.
فصل
: وقد جاء في
ضرورة الشعر
الصفحه ٧٢ :
والثالث
: أنّ صوت الألف
المفردة أقصر من صوتها إذا وقعت بعدها همزة ، فكان صوتها محبوسا عن صوت الألف
الصفحه ٧٤ : وفي الثاني خبرا لكان فنصب بالألف وفي
الثالث صفة لظلّ فجرّ بالياء لأن الصفة تتبع الموصوف
وإذا لم يكن
الصفحه ٧٥ : الثانية منصوبا بإنّ وفي الآية
الثالثة مخفوضا بإلى وهو في جميع ذلك مضاف إلى غير الياء فلهذا أعرب بالواو