الصفحه ٤٤٣ : ثالثة
وقبلها حرفان وبعدها حرفان وما كان كذلك حكم بزيادتها فيه ؛ لأنه موضع تكثر فيه
الزيادات كألف التكسير
الصفحه ٤٥٢ : بإزاء العين والياء ثانية مثل خيفق ومثالهما ثالثة جدول فالواو بمنزلة
الفاء من جعفر وعثير فالياء بإزا
الصفحه ٤٩٠ : حذفت الهمزة الأولى لما تقدّم.
والثالث
: شيّئ مثل صديق
واصدقاء ثم حذفت الهمزة أيضا.
وفيها قول رابع
الصفحه ١٤٨ : . فإن اتصلت بها «ما» الزائدة ـ وتسمّة : «ما» الكافّة ـ منعتها من العمل ،
وأباحت دخولها على الجمل الفعلية
الصفحه ٢٢٦ : كالصفه كقولك : يا تميم كلّكم فتنصب ويجوز ب (الكاف) ؛ لأنه
مخاطب وب (الهاء) ؛ لأن الاسم الظاهر غائب فيعود
الصفحه ٢٣٥ : وفي أئمة الأدب من يفضّله على شعراء العرب كافة.
قال ابن الأعرابي :
كان لزهير من الشعر ما لم يكن لغيره
الصفحه ٢٥٠ :
أحدهما
: أنّ (ما) نكرة
موصوفة ، أي ربّ شيء يودّه.
والثاني
: هي كافّة ووقع
المستقبل هنا ؛ لأنه
الصفحه ٣٧٠ :
؛ لأن ثمّ للبعيد فلا حاجة إلى إدخال الكاف عليه ؛ لأن من شأنها أن تنقل القريب
إلى البعيد.
فصل
: أسما
الصفحه ٣٧٢ : الكاف وحدها ،
لذلك نأتى بضمير منصوب بمعناها ، وهو : «إياك» فنقول : إياك نسبح ، وإياك نخاف.
الصفحه ٤١٩ :
بالنقل عن النظائر وأن يكون المنقول إليه صحيحا مثاله هذا بكر بضمّ الكاف ومررت
ببكر بكسرها ومنه : [الرّجز
الصفحه ٤٥٠ : استحقاق الحركة وأنّها
ليست موجودة فيها ، وقد زيدت السّين في بعض اللّغات بعد كاف المؤنث نحو : رأيتكس
ومررت
الصفحه ٥١١ :
الشيء ببّان ، فإنّ الكلمة مركّبة من تكرير الباء وحجّة هذا القائل أنّه وجد الألف
في قولك : كاف ودال
الصفحه ٥٣٥ : مستعل
شديد منفتح.
الكاف
: حرف مهموس
شديد متسفّل منفتح الجيم حرف مجهور شديد متسفّل منفتح.
الشّين
الصفحه ٥٤٠ : وتبيّن بيانا تاما ، وبعض العرب يخفيها عند الخاء
والغين كما يفعل ذلك عند القاف والكاف نحو : (من خلق ، ومن
الصفحه ٥٥١ : )
إذا كانت ما فيه كافة أو زائدة موصولا كقوله تعالى : (فَأَيْنَما تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) [البقرة