الصفحه ٣٣٨ : قلناه ؛ لأنه بيّن قوة الفعل باستقلاله وبذلك وقع موقع الاسم.
والثالث
: أنّ ما قاله
يفضي إلى أنّ أوّل
الصفحه ٤٠٣ :
فصل
: فإن كانت
الألف ثالثة نحو حمار قلبتها ياء ؛ لأنها صارت في موضع حرف مكسور لوقوعه بعد يا
الصفحه ٤١٥ : إذا انضمّ الثالث ؛ لثقل الخروج من كسر إلى
ضمّ لازم وضمّت اتباعا للثالث.
فإن
قيل : فكيف كسرت
همزة
الصفحه ٤٣٧ : الهمزة.
والثاني
: أنّه من معنى
الندل وهو أحذ الشيء بعد الشيء.
ومنها شمأل
بزيادة الهمزة ثانية وثالثة
الصفحه ٥٣ : .
والثالث
: أنّه من قولهم
: (أعربت معدة الفصيل) إذا عربت ، أي : فسدت من شرب اللبن ، فأصلحتها وأزلت فسادها
الصفحه ٦٧ : ء من المضاف.
والثالث
: أن ما فيه
الألف واللام مفرد ولا ينون.
فصل
: والمستحق
للتنوين الاسم النكرة
الصفحه ٨١ :
والثالث
: أنّ الألف
أسبق من أختيها في المخرج والتثنية أسبق من الجمع فجعل الأسبق للأسبق.
والرابع
الصفحه ٨٢ : .
والثاني
: أنّ الجرّ
أقلّ في الكلام من الرفع والحمل على الأقلّ أخفّ.
والثالث
: أنّ المنصوب
والمجرور
الصفحه ٨٧ : النون بعد الياء.
والثالث
: أنّها تثبت في
الجمع ولا لبس هناك.
والرابع
: أنّ الألف
واللام تمنع من
الصفحه ١١٤ : في المعنى فوجب أن يؤثّر في اللفظ كعوامل الفعل.
والثالث
: أنّ الموجب
لمعنى الفاعلية هو الفعل فكان هو
الصفحه ١٢١ : .
والثالث
: أنّ الحال
كالخبر على ما نبيّنه في بابه وخبر المبتدأ لا يصحّ قيامه مقام الفاعل ؛ لأنه مسند
إلى
الصفحه ١٢٨ : ).
والثالث
: أنّ دخول حرف
الجرّ يؤذن بتعلّق الكلمة بما قبلها من فعل أو ما قام مقامه ، ولو حذفه لكان
مرفوعا أو
الصفحه ١٣٥ : كسرة العين إلى الفاء.
وثالثها
: كسرها على
الاتباع.
ورابعها
: فتح النون على
الأصل وإسكان العين على
الصفحه ١٣٩ : يذكر من بعد ، وأمّا قولهم : ما أحبيذه! فمن الشذوذ
الذي لا يستدلّ به على أصل.
الثالث
: أنّ جعل
التركيب
الصفحه ١٥٧ :
وحذف الثالثة
ضعيف ؛ لأنها دخلت لمعنى يختلّ بالحذف ، وقد ذهب قوم إلى أنّ المحذوفة هي الأولى
وذهب