الصفحه ٣٠٨ : زيد وربّه رجلا وقاما وقعد أخواك وضربته زيدا ونحو قوله : (جزي ربّه
عنّي عديّ بن حاتم ...).
والأصحّ أن
الصفحه ٥٤٦ :
فصل
: فإن كانت
الهمزة متحركة قبلها ساكن نحو : الخبء والجزء ، فالأكثرون يحذفون الهمزة ؛ لأن
تخفيفها
الصفحه ٣١١ :
فصل
: واختلفوا فيها
على أربعة مذاهب ؛ فمذهب سيبويه أنّ إيّا اسم مضمر والياء والكاف وغيرهما حروف
الصفحه ٢٠١ : أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ) [سبأ : ٢٨] وبقول الشاعر : [الطويل]
فإن تك أذواد
أصبن ونسوة
الصفحه ٢٤٦ : كما أنّ السببية للمقابلة وتكون زائدة وسنذكر أقسامها في
الحروف.
فصل
: و (الكاف) للتشبيه تكون في موضع
الصفحه ٣١٢ :
فصل
: وأمّا الكاف
فلا تكون مع الفعل ضمير ، فاعل فلذلك لم تضمّ وفتحت في المخاطب وكسرت في المخاطبة
الصفحه ٣٩٣ :
باب الخطاب
حرف الخطاب
الكاف في ذاك ، وقد دللنا على أنّها حرف في باب المعرفة فإن قيل : فكيف تثنّى
الصفحه ٥٣١ :
١ ـ الكاف التي
تقرب من الجيم.
٢ ـ والجيم
التي تقرب من الكاف والجيم التي تقرب من الشين
الصفحه ٥٣٩ : الثاني.
القاف
تدغم في الكاف
والكاف فيها نحو : الحق كلدة وانهك قطنا.
الجيم تدغم في الشين والشين فيها
الصفحه ٣٣ : مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ.) [البقرة : ٢٢١].
والثالث
: أن تكون بمعنى
(أن) الناصبة للفعل المستقبل
الصفحه ٥٧ : إذ هو الموقوف
عليه.
والثالث
: أنّ أوّل
الكلمة لا يمكن إعرابه لثلاثة أوجه :
أحدها
: أنّ من
الإعراب
الصفحه ٧٣ : .
والثالث
: أنّ ما قبل
الياء إذا سكّن أشبه الحرف الموقوف عليه في سكونه فتكون الياء كالحرف المبدوء به
الصفحه ٧٦ :
والثالث
: أنّ هذه
الحروف لو كانت إعرابا لما اختلّت الكلمة بحذفها كما لا تختلّ الكلمة الصحيحة بحذف
الصفحه ١٥١ : العامل الضعيف
وأخّر لأنه المرفوع ؛ لأن بقوتّه يستغني عن قوة ملاصقة العامل.
والثالث
: أنّ المرفوع
لو
الصفحه ١٨٣ : أصلّنا ، وقال الأخفش :
هي زائدة والمفعول الثالث محذوف تقديره : قد نبّأنا الله أخباركم مشروحة ، وهذا
ضعيف