الصفحه ٥٣٣ : النّفس.
والثالث
: الشديدة سمّيت
بذلك لقوّتها وامتناع مدّ الصوت معها وهي ثمانية الهمزة والقاف والكاف
الصفحه ٧ : ، ولا عن
الأفعال الجامدة ، ولا عن الحروف.
وقد كان قديما
جزءا من علم النحو ، وكان يعرف النحو بأنه علم
الصفحه ٣٨ :
١١. الناهض في
علم الفرائض
١٢. بلغة
الرائض في علم الفرائض
١٣. كتاب آخر
في الفرائض للخلفاء
١٤
الصفحه ٦٩ :
الاسم بكماله بالاعتلال وإن كان حرف العلّة جزءا منه كما وصف بالإعراب وهو في حرف
منه.
ومذهب
التصريفيين
الصفحه ٤٣١ : بحال ؛ لأنها ساكنة
والابتداء بالسّاكن محال بل تقع ثانية كالألف في فاعل مثل : ضارب وكابر وثالثة
كألف
الصفحه ٨٩ : فيها طائعين) وغلّب المذكّر.
والثالث
: أنّ المراد : (أهل
السموات والأرض).
وأمّا
: (العشرون) وإلى
الصفحه ١٦٤ : كالاسم المركب في باب
العدد كخمسة عشر والمركب يبنى لتضمنه معنى الحرف.
والثالث
: أنّ (لا) في
هذا الباب
الصفحه ٣٧ : البر من آمن؟ ولكن البر برّ من آمن.
الوجه
الثالث : أن لا تقدر
حذف مضاف ، غير أنك تجعل «الرحماء» هم
الصفحه ٨ :
: (تنوين التمكين) وهو اللاحق للأسماء المعربة المنصرفة
كرجل وكتاب. ولذلك يسمّى «تنوين الصرف» أيضا.
الثاني
الصفحه ١١٠ : ) ، نحو «عندي كتاب» و «في الدار شجرة» فإن كان للنكرة
مسوغ جاز الأمران نحو «رجل عالم عندي» و «عندي رجل عالم
الصفحه ١٦١ : كالمركّب والمكسورة كالمفرد والمفرد أصل للمركّب.
والثالث : أنّ
المكسورة ليست كبعض الاسم هي مستقلّة بنفسها
الصفحه ٢٠٧ : على
أنّه خبر كان أي ما كان حبيبها نفسا ، أي : إنسانا يطيب بالفراق.
والثالث
: أنّه من ضرورة
الشعر فلا
الصفحه ٢١١ : لا تتّصرف.
والثاني
: أنّ الحذف
يدخلها ، قالوا : حاش لله ، وحش لله.
والثالث
: أنّ حرف الجرّ
يتعلّق
الصفحه ٢١٤ : .
والثاني
: أنّها لغاية
التكثير كما أن (ربّ) لغاية التقليل والجامع بينهما الغاية في طرفي العدد.
والثالث
الصفحه ٢٦٠ :
والثالث
: أنّ الواو
تضمر بعدها (ربّ) ولا تضمر بعد (حتّى).
مسألة
: تقول مررت بهم
حتّى زيد ، إن