الصفحه ٣٠١ :
فصل
: والكاف
المتّصلة ب (رويدك) المبنيّة حرف للخطاب لا اسم والدليل على ذلك أنّها لو كانت
اسما
الصفحه ٣٤ : ».
والثاني
: أن تكون بمعنى
«دع» فتكون مبنية على الفتح.
والثالث
: أن تكون بمعنى
«كيف» فإن دخلت «من» عليها
الصفحه ١٣٠ : لغة
ضعيفة.
والثالث
: أنّه حال
تقديره : (إذ ما في الدنيا بشر مثلهم) فلمّا قدّم صفة النكرة نصبها وهذا
الصفحه ١٥٢ : أحد ما يمنع التقديم ، وقد أمن.
والثالث
: أنّ الظرف
متعلّق بالخبر لاشتماله عليه فهو كاللازم للجملة
الصفحه ١٥٨ : كالمصدر.
والثاني
: أنّ (كفافا)
اسم : (ليت) وكان وما عملت فيه خبرها وخبر (كان) محذوف.
والثالث
: أنّ
الصفحه ٢٣٠ : ؛ لأن الكسرة تدلّ عليها في الإثبات.
والثاني
: إثباتها ساكنة
على الأصل.
والثالث
: فتحها ؛ لأن
حقّ يا
الصفحه ٢٤٨ :
والثالث
: أنّها نقيضّة
: (كم) وكم اسم فما يقابله اسم يدلّ عليه أنّها جاءت للتكثير ك (كم
الصفحه ٣١٤ : ولكنّ الألف سقطت لالتقاء الساكنين ولم تقلب لإيغالها في البناء.
والثالث
: أنّه قد عوّض
من الذاهب بتشديد
الصفحه ٣٦٩ : ].
واللّغة
الثّانية : ها بغير همز في كلّ حال.
والثّالثة
: هاك فيجعل
مكان الهمزة كافا وبنيت لوقوعها موقع
الصفحه ٤٢٩ :
فعلل ، وقال قوم : فعفل وهو ضعيف ؛ لأن تكرير اللام هو الكثير وتكرير الفاء
شاذ وكون الحرف الثالث
الصفحه ٤٤٤ : فعلل
بفتح الأول وكسر الثالث وقد يسمع فيه كسر الأوّل وهذا له نظير وهو زبرج إلّا أنّ
النون فيه أيضا زائدة
الصفحه ٤٦٩ :
الكلمة موضع التغيير وفي الواو بعد الكسرة وإن تحرّكت نوع ثقل ، وذلك كاف لقلبها.
والثالث
: أنّ حركات
الصفحه ٤٩٦ : ،
والثالثة : إبدالها ياء ، فقالوا : ييجل إيثارا للتّجانس ، والرابعة : كسر ياء
المضارعة مع الياء الثانية
الصفحه ٤٩٨ : تقول : متّ تمات ودمت تدام مثل خفت تخاف.
٣ ـ واللّغة
الثّالثة : مركّبة من اللّغتين وهي : متّ ودمت بكسر
الصفحه ٥٣٢ : الكاف.
والسادس
: من وسط اللسان
بينه وبين وسط الحنك مخرج الجيم والشين والياء.
والسابع
: ما بين أوّل