الصفحه ٣٣١ :
باب الأفعال
قد ذكرنا في
أول الكتاب حدّ الفعل وعلاماته وذكرنا في باب المصدر أنّه مشتقّ من المصدر
الصفحه ٣٣٢ :
: والأصل أن
يبنى على السكون ؛ لأن البناء ضدّ الإعراب على ما ذكر في صدر الكتاب إلا أنّ الفعل
الماضي حرّك
الصفحه ٣٣٦ : وفتح وكسر وإنّما
زيدت الحروف المذكورة ؛ لأن أولى ما زيد حروف المدّ لما ذكرنا في أوّل الكتاب إلّا
أنّ
الصفحه ٣٧٦ : ما كان من فلان؟ فقيل له : ماذا؟ فقال : جاءته كتابي فاحتقرها فأنكر ذلك
عليه ، فقال : أليس صحيفة.
فصل
الصفحه ٣٧٧ : ، ووفد على عمر بن هبيرة الفزاري. له شعر في قصائد نادرة من كتاب منتهى الطلب
من أشعار العرب.
(٢) البيت من
الصفحه ٤٠٨ : المكسر أيضا هو ما ناب عن أكثر من اثنين ، وتغيّر بناء مفرده عند
الجمع ؛ مثل «كتب وعلماء وكتّاب وكواتب
الصفحه ٤١٧ : وعن ومن ، ام معتلّا كيمشي ويدعو ويخشى والفتى وعلى ومهما.
وما كان متحركا ،
كيتب وكتب والكتاب وأين
الصفحه ٤٢٤ :
كتاب التصريف
وينبغي أن
يقدّم الشّروع فيه أبنية الأسماء والأفعال لتعلم الحروف الأصلية والزائدة
الصفحه ٤٤٥ : ، وقد زيدت النون علامة للرفع في الأمثلة الخمسة
لعلّة ذكرناها في باب الأفعال من هذا الكتاب.
فإن
قيل
الصفحه ٤٤٧ : المؤنّث نحو : مسلمات ، وقد ذكر في صدر الكتاب ، وأمّا إبدال التّاء
هاء فيذكر في حرف الهاء.
الصفحه ٤٤٩ : الأخير خفيّا فيبيّن بالوقف بالهاء نحو كتابيه
وحسابيه أو تكون حركة الحرف دالّة على حرف محذوف نحو : (لم وبم
الصفحه ٥٤٩ : ؟».
٥ ـ وصلوا «لا» بكلمة
«أن» الناصبة للمضارع ، مثل (لِئَلَّا
يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ)
ويجب ألا تدع لليأس
الصفحه ٥٥٠ : عاملة كتبته بالنون كقوله تعالى : (لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ
أَلَّا يَقْدِرُونَ) [الحديد : ٢٩
الصفحه ٥٥٧ : ............................................... ٤١٤
باب الوقف.................................................................. ٤١٧
كتاب التصريف