الصفحه ٤٦٨ : الواحد.
والثاني
: أن تقع بعدها
الألف.
والثالث
: أن تقع بعدها
الألف.
والرابع
: أن يكون. لام
الكلمة
الصفحه ٤٧١ : من
ذرا يذرو فيكون وزنها فعّولة أو فعّيلة ثم عمل فيه بمقتضى القياس.
والثالث
: أن يكون من
ذرأ يذرأ
الصفحه ٤٨٣ : ويقع» بحذف
الواو مع انها مفتوحة العين).
الثالث أن يكون الفعل
معتلّ الآخر ، فيحذف آخره في امر المفرد
الصفحه ٤٨٨ : الأناس
الآمنينا
الموضع
الثالث : قولهم في إيت
من أتى إذا جاءت قال الشاعر : [الطويل]
ت لي
الصفحه ٤٩٤ : ثالث ولا واحد له من لفظه.
ومن ذلك : (شفة)
حذفت منها الهاء يدلّ على أنّ أصلها ذلك قولهم في التصغير
الصفحه ٥٠٩ : إلى الحاء واستغني بذلك عن همزة الوصل وأدغمت الواو المسكّنة في الثانية
وأبدلت الثالثة ألفا لتحركها
الصفحه ٥١٠ : لوجود علّة ذلك.
والقول
الثالث : أصلها آيية
مثل ضاربة فكان القياس أن تقول آيّة مثل دابّة فحذفت اليا
الصفحه ٥١٤ : بنيت منه
مثل جردحل صار معك ثلاث همزات الأولى مفتوحة والثانية ساكنة والثالثة طرف فتدغم
الساكنة في التي
الصفحه ٥١٥ :
الثالثة ياء لكونها طرفا بعد كسرة.
والثاني
: غزواو فتقلب
الوسطى ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها ولم تغيّر
الصفحه ٥١٨ : .
فصل
: وأمّا القسم
الثالث : فمما جاء من الجموع مقصورا.
أمّا ما كان من
المفردات على فعلة مثل عروة أو
الصفحه ٥١٩ : : كساء ورداء ؛ لأنه من الكسوة والرّدية.
والثالث
: أن تكون بدلا
من ملحق نحوك حرباء وعلباء ، هو ملحق
الصفحه ٥٢٠ : الباب وأمّا خلائف فجمع خليفة أيضا وهو
القياس نحو : كريمة وكرائم.
فصل
: والقسم الثالث
: من الصّفات كلّ
الصفحه ٥٢٥ : الواو
والوقف على اللّام وقفة يسيرة.
والثاني
: كذلك إلّا
أنّه من غير وقف.
والثّالث كذلك إلّا أنّه من
الصفحه ٥٢٦ : ذلك مفتوحا أو مضموما فلا إمالة ، وقد يشبّه المنفصل بالمتّصل كقولك :
للرجل من ماله.
السّبب
الثالث
الصفحه ٥٤٤ : والحصى جمعه حصيات فتكتب بالياء.
والدليل
الثالث : ما كانت عينه
واوا وآخره ألف نحو الطّوى والشّوى يكتب