الصفحه ٣٧١ :
والثاني
: أنه خرج عن
نظائره من المضافات إذ ليس فيها ما يتبع غيره.
والثالث
: أنّ الإعراب
اختلاف
الصفحه ٣٧٥ : الإلقاء
أقلّ في الاستعمال من حذف التاء في مثل هذا.
والثالث
: أن هذا طريق
والإلقاء طريق فلا يتخيّر على
الصفحه ٣٨٤ :
والثالث
: أن يكون حالا
والعامل فيه معنى الإشارة.
مسألة
: الاسم الظاهر
إذا دخلت عليه الألف واللام
الصفحه ٣٨٨ :
الثاني : قوله تعالى : (فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) [البقرة : ٢٢٣].
ومن
الثالث : قوله : (أَنَّى
الصفحه ٣٩٢ :
فمن إجراء
الوصل مجرى الوقف اضطرارا.
والثالث
: أنّ هذه
الحروف لو كانت إعرابا لكان الكلام تامّا
الصفحه ٣٩٧ : بالإبدال فقد أشبهت الزائدة.
والثالث
: أن تكون بدلا
من ملحق نحو علباء وحرباء ففيها الإقرار ؛ لأن الملحق
الصفحه ٤٠٠ : ظهور الوصف.
فصل
: وعلامة
التّصغير ياء تقع ثالثة وتضمّ أوّل الاسم وتفتح ثانيه وتكسر ما قبل آخره فيما
الصفحه ٤٠٤ : فلو لم تردّ التاء عليهما للتّصغير لألحقا ببقية الظّروف
واللّفظة الثالثة السماء ذا الكواكب ، فإنّ
الصفحه ٤١٤ : المجهول من
الخماسيّ والسداسيّ تضمّ همزته تبعا للحرف الثالث ، فتقول في «إحتمل ، إستغفر» «أحتمل
، أستغفر
الصفحه ٤٢١ : سيبويه.
والمذهب
الثاني : الوقف على حرف
الإعراب في الأحوال الثلاث.
والمذهب
الثالث : الوقف على ألف
الصفحه ٤٢٧ : جميع تصاريفها إلّا لعارض ، ويقابل أوّلها بالفاء
وثانيها بالعين وثالثها باللام ، فإن كانت رباعية أو
الصفحه ٤٣٣ : .
والوجه
الثاني : أن يكون
أفوعالا فالرّاء فاؤه والنونان عينه ولامه والباقي زوائد من الرنّة.
والثالث
الصفحه ٤٤٦ : : فتح التّاء الأولى وضمّ
الثّانية وضمّ التاء الأولى وفتح الثّانية وضمّهما فيلزم مثل ذلك في الثالثة
الصفحه ٤٥٥ :
والثالث
: وقال أبو
الفتح قدّر الراء متحركة بحركة الهمزة المجاورة لها كما همزا الواو السّاكنة
الصفحه ٤٦٦ : قبلها.
فصل
: وقد أبدلت
الباء ياء إذا تكررت نحو : لبّب ، تقول : لبيت ، فالياء بدل الباء الثّالثة