الصفحه ٣١٠ : .
والثالث
: أنّك تظهر
الواو بعد الميم مع الضمير نحو : أعطيتكموه والضمائر تردّ الأصول ، وأمّا من حذف
من العرب
الصفحه ٣١٦ : .
والثالث
: أنّ التعريف
ضدّ التنكير ودليل التنكير حرف واحد هو التنوين فينبغي أن يكون دليل مقابله واحدا
الصفحه ٣١٧ : الدرهم أي أيّ دينار
كان فهو خير من أيّ درهم كان.
والثالث
: أن تكون
للمعهود بين المتكلّم والمخاطب كقولك
الصفحه ٣٢٦ : حال ؛ لأنه غير معدول.
والثالث
: الجمع نحو غرف
ورطب.
والرابع
: الوصف نحو حطم
فأمّا فسق وخبث فيستعمل
الصفحه ٣٣٤ : ذكروا ولكن بهذا الحذف زال شبه الفعل بالاسم فعاد إلى البناء.
والثالث
: أنّ الجزم
يحتاج إلى جازم وتقدير
الصفحه ٣٣٥ :
والثالث
: أنه على زنة
اسم الفاعل عدة وحركة وسكونا ف (يضرب) مثل ضارب في ذلك ويكرم مثل مكرم ، وقد
الصفحه ٣٤٠ : اللفظ.
الثاني
: أنّها وما
عملت فيه مصدر مثل أنّ الثقيلة.
والثالث
: أنّ لها ولما
عملت فيه موضعا من
الصفحه ٣٤١ :
جوابا.
والثانية
: أن لا يكون
معها حرف عطف.
والثالث
: أن يعتمد
الفعل عليها.
والرابعة
: أن لا يفصل
الصفحه ٣٤٢ : والثاني : أنّها اختصّت بالفعل عند اجتماع هذه الشرائط وكلّ مختصّ يعمل.
وأما
الجواب عن الثالث : فلأنّها
الصفحه ٣٤٩ :
والثالث
: أنّ لم تردّ
المضارع إلى معنى المضيّ فالفعل باعتبار لفظه يستحقّ الحركة الإعرابية وباعتبار
الصفحه ٣٥٠ : ضعيفة فلا تعمل في شيئين فتقوّى بالثاني : كما ذكرنا في عامل
الخبر.
واحتج الثالث :
بأنّ الفعل الأول
الصفحه ٣٥٥ : .
والثالث
: أنّ تلك
الأدوات التي هي أسماء يرجع إليها ضمير لا محالة وكيف اسم لا يصحّ أن يرجع إليها
ضمير فلم
الصفحه ٣٦٢ : الأفعال ولا فيما لا ينصرف من الأسماء والحمل على الأقلّ عند الحاجة أولى.
والثالث
: أنّ الضمة
ثقيلة جدا
الصفحه ٣٦٣ : من أسماء الأمكنة فإنّ مبهمها يتّضح بالإضافة إلى المفرد نحو خلفك وقدامك.
والثالث
: أنّها تضمّنت
معنى
الصفحه ٣٦٨ :
: أنّ الاسم
يجاب به عنها كقولك : كيف زيد فتقول صحيح ولو كانت حرفا لما أجيب عنها إلا بالحرف.
والثالث