الصفحه ٢٢٨ : ؟» ، فتقول «اللهم نعم».
(الثالث) أن تستعمل للدلالة على الندرة وقلة وقوع المذكور معها ، كقولك
للبخيل «إن
الصفحه ٢٤٠ :
والثالث
: أنّ تكون
بمعنى البدل كقوله تعالى : (أَرَضِيتُمْ
بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ
الصفحه ٢٦٢ : الثاني لوجود لفظ الإضافة كقولك : زيد
ضارب عمرو غدا.
ج ـ والثالث : الصفة المشبهة (١) باسم الفاعل نحو
الصفحه ٢٦٣ : الأفضل.
ج ـ والثالث : الإضافة.
فصل
: و (أفعل) هذه تضاف إلى ما هي بعض له ؛ ولذلك لا تقول :
زيد أشدّ
الصفحه ٢٦٧ : .
والثاني
: أنّه لا ينطق
بالواحد منهما فلا يقال في الواحد : (كل) بخلاف المثنى.
والثالث
: أنّهما يضافان
إلى
الصفحه ٢٧٧ : : (وَطائِفَةٌ قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ) [آل عمران : ١٥٤].
والثالث
: أن تكون بمعنى
(مع).
والرابع
: أن
الصفحه ٢٨٠ : .
والثالث
: أن تكون
للتخيير كقوله : (فَكَفَّارَتُهُ
إِطْعامُ عَشَرَةِ مَساكِينَ مِنْ أَوْسَطِ ما تُطْعِمُونَ
الصفحه ٢٨٥ : كان معطوفا عليه.
والثالث
: أنّ الضمير
كالتنوين مع الإضافة وأنّه على حرف واحد كما لا يعطف على التنوين
الصفحه ٢٨٦ : : ٥] ف (اختلاف) بالجرّ معطوف على : (خَلَقَكُمْ) و (آيات) الثالثة معطوفة على (آيات) الأولى المنصوبة ب (إنّ) وبقول
الصفحه ٢٨٩ : ، نحو «ما
طالب صديقك رفع الخلاف». والثاني نحو «هل عارف أخوك قدر الإنصاف؟». والثالث نحو «خالد
مسافر أبواه
الصفحه ٢٩١ : .
والثاني
: (برجل حسن وجهه) فنصب على التشبيه بالمفعول وأجاز قوم
نصبه على التمييز.
والثالث
: (برجل حسن وجهه
الصفحه ٢٩٥ : يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ أَوْ مِسْكِيناً ذا
مَتْرَبَةٍ.)
والثالث إعماله قليل ، كقول الشاعر
لقد علمت
الصفحه ٣٠٤ : : أهنت زيدا ضربت أخاه
لأنّك لم تضرب زيدا لكن أهنته بضرب من هو من سببه.
والثالث
: أن تقدّر فعلا
من معنى
الصفحه ٣٠٥ : الفعل نحو (أبشرا منّا واحدا نتّبعه).
الثالثة : أن يقترن
الاسم بعاطف مسبوق بجملة فعلية لم تبن على مبتدأ
الصفحه ٣٠٧ : والثالث أن النكرة التي يرجع اليها ذلك الضمير اما أن
تكون واجبة التنكير أو جائزته كما في قولك جاءني رجل