الصفحه ١٨٠ :
والثالث
: جواز إلغائها
إذا توسطت أو تأخرت ، وليس كذلك : (أعطيت) وبابه فإنّك لو قلت : زيد أعطيت
الصفحه ١٨١ : .
والثالث
: أنّ (أنّ)
للتوكيد مع بقاء الجملة على رمّتها فهي ك (لام الابتداء) وكما لا يحتاج هناك إلى
تقدير
الصفحه ١٨٤ : المفعول الأوّل في : (ظننت) فإنّه
مبتدأ في الأصل غير مفعول به.
فصل
: والمفعول
الثالث في هذا الباب هو
الصفحه ١٨٦ : ضربا شديدا ، ذكرت : (ضربا) لتصفه بالشدّة التي يدلّ عليها
الفعل.
والثالث
: أن يذكر
لتبيين العدد ويحتاج
الصفحه ١٨٧ : ذلك.
والثالث
: أنّك تقول :
ضربته مائة سوط ، ولا تريد مائة ضربة بسوط ؛ إذ لو أردت ذلك لكان المعنى
الصفحه ١٨٩ : .
والضرب
الثالث : ما يتعدى
بنفسه وهو على ثلاثة أضرب ؛ أحدها : يتعدى إلى واحد ك (ضربت زيدا) ونحوه من أفعال
الصفحه ١٩٢ : الجرّ.
والثالث
: أنّ مصدر دخلت
: (الدخول) وكلّ مصدر كان على : (فعول) ففعله لازم كالجلوس والقعود
الصفحه ١٩٧ :
: أنّ الحال
جواب من قال : كيف جاء؟ و (كيف) سؤال عن نكرة.
والثالث
: أنّ الحال صفة
للفعل في المعنى ؛ لأن
الصفحه ٢٠٠ : الحال عليه ، فالأول نحو «ما أجمل البدر طالعا!». والثاني «عليّ
افصح الناس خطيبا». والثالث نحو «كأنّ عليا
الصفحه ٢٠٨ : ترى أن (ما) النافية وهمزة الاستفهام وغيرهما لا
تعمل بمعانيها ، وكذلك إلا.
والثالث
: أنه ليس تقدير
الصفحه ٢٠٩ : ؛ لأن
التركيب يحدث معنى لم يكن وبحدوثه يبطل العمل.
والثالث
: أنّ النصب ب (إنّ)
فاسد ؛ لأنها إذا نصبت
الصفحه ٢١٩ : ) و (استحوذ).
والثاني
: أنّ علامة
الإعراب هي حرف التثنية ، فلو أبطلت لبطل دليل التثنيه.
والثالث
: أنّ ما
الصفحه ٢٢٢ : عبد الله» ،
والثالث نحو «يا حسنا خلقه».
وينصب محلا (بمعنى
أنه يكون مبنيا في محلّ نصب) إذا كان مفردا
الصفحه ٢٢٥ : إذا أضيف إلى غيرها فضمّ في الإفراد لتكمل له
الحركات كما فعلوا ذلك في قبل وبعد.
والثالث
: أنّهم لو
الصفحه ٢٢٧ : اللام
عن الهمزة فأجتمعت مع (يا) من هذا.
الوجه
والثالث : أنّه كثر
استعمالهم هذه الكلمة فخفّ عليهم إدخال