الصفحه ١٢٠ : الفاعل ؛ لأن الفاعل يوجد الفعل والمفعول به يحفظه.
والثالث
: أنّ المفعول
في المعنى قد جعل فاعلا في اللفظ
الصفحه ١٢٣ : الكون.
والثالث
: أنّ (كان)
دالّة على مطلق الزمان الماضي ، و (يكون) دالّة على مطلق الزمان المستقبل
الصفحه ١٢٩ : الجرّ فيه أصل ، وليس كذلك.
والثاني
: أنّ هذا هذا
إيجاب العمل بالعدم.
والثالث
: أنّ حرف الجرّ
تحذف في
الصفحه ١٣٣ : الضمير وليست اسم فاعل ولا مفعول ولا ما أشبههما ، وقد حكى الكسائيّ : نعموا
رجالا الزيدون.
والثالث
الصفحه ١٤١ : .
والثالث
: أنّه قد جاء
الفعل الذي دلّت عليه (عسى) وإبدال الفعل من الاسم لا يصحّ.
فصل
: وإنّما كان
خبر عسى
الصفحه ١٤٢ : يكون فيها
ضمير الشأن والجملة بعدها مفسّرة.
والثاني
: أن تكون : (تزيغ)
حالا مغنية عن الخبر.
والثالث
الصفحه ١٤٤ : الفعل في اللفظ وهي في التقدير إلى مصدره.
والثاني
: أنّ هذا الفعل
أشبه الاسم في جموده.
والثالث
: أنّ
الصفحه ١٤٥ : همزة). نحو «ما أظلم هذا الليل» و «ما أقفر هذا المكان».
(الثّالث) أن يكون متصرّفا ، فلا يبنيان من «نعم
الصفحه ١٤٧ :
: أنّه يصحّ أن يقال
في جواب هذا الكلام : صدقت أو كذبت ، وليس كذلك حقيقة الأمر.
والثالث
: أنّ لفظه واحد
الصفحه ١٥٤ : محذوف دلّ عليه المذكور.
والثالث
: أن يكون
معطوفا على الضمير في الخبر فيكون على هذا فاعلا والأجود على
الصفحه ١٦٥ : واقع موقع التنوين ، وكما أنّ التنوين لا يكون بعد حركة البناء كذلك المضاف
إليه.
والثالث
: أنّ المضاف
الصفحه ١٦٨ : : الرفع والتنوين حملا على موضع (لا) واسمها إذ موضعها
رفع على ما تقدّم.
٣ ـ والثالث : الفتح بغير تنوين
الصفحه ١٦٩ : ضربه لبراءتها منه.
(الثالث) فتح الأوّل ورفع الثّاني (ووجهه أنّ «لا» الأولى عاملة عمل «إن» و
«لا
الصفحه ١٧٨ :
والثالث
: أن تدخل لام
الابتداء على المفعول الأوّل كقوله : علمت لزيد منطلق ولا يجوز هنا غير الرفع
الصفحه ١٧٩ : نسبته إلى الرتبة الأولى كنسبة إلى
الرتبة الثالثة ، وإذا تأخّر صار بينه وبين الرتبة الأولى مرتبة وسطى