الصفحه ٧٧ : وهذا يثبت الحركة في الوقف مع أنّ الإعراب يحذف في الوقف.
والثالث
: أنّ (فوك) و (ذو
مال) حرفان ويؤدي
الصفحه ٧٨ : على الحدث والزمان ، فلو ثنّي لدلّ على حدثين وزمانين وهذا محال.
والثالث
: أنّ الفعل لا
بدّ له من فاعل
الصفحه ٧٩ : الأصل ففي النائب أولى.
والثاني
: أنّ الحرف جنس
واحد كالفعل.
والثالث
: أنّ معنى
الحرف في غيره ، فلو
الصفحه ٨٣ : .
والثالث
: أنّك لو سمّيت
رجلا ب (مسلمان) ثم رخمتّه حذفت منه الألف والنون والنون ليست حرف إعراب عند
الجميع
الصفحه ٩٣ : لقربها منها وخفّتها وخفائها.
والثالث
: أنّهم قد
أثّنوا بالياء نحو : (أنت تقومين) وبالكسرة التي هي أخت
الصفحه ٩٤ : ء أشبه بالألف ـ لم يحصل الغرض من إبدالها ؛ لأن الياء كالألف.
والثالث
: أنّهم فرّقوا
بذلك بين جمع
الصفحه ٩٧ : : أنّ العامل
فيه تجرّده عن العوامل اللفظيّة وإسناد الخبر إليه روي عن المبرّد وغيره.
والثالث
: أنّ
الصفحه ٩٨ : يكون عاملا.
والثاني
: أنّ رتبه
الخبر بعد المبتدأ ورتبة العامل قبل المعمول فيتنافيان.
والثالث
: أنّ
الصفحه ٩٩ : في المبتدأ والخبر.
٣
ـ والقول الثالث : أنّ الابتداء والمبتدأ جميعا يعملان في الخبر ، وقد بيّنا أنّ
الصفحه ١٠٠ : بل العامل حرف الشرط مضمرا ولا يجوز إظهاره كما لا يجوز إظهار : (أن) مع (حتى).
والثالث
: أنّ عمل اسم
الصفحه ١٠٢ : ).
والثاني
: أنّ خبر
المبتدأ ههنا لمّا لم يظهر بحال صار الكلام كالمفرد.
والثالث
: أنّ الكلام لا
يصحّ إلا
الصفحه ١٠٤ : يكن فيه ضمير.
والثالث
: أنّه قد يخالف
المبتدأ في العدد كقولك : (زيد العمران أخواه) والضمير أبدا يكون
الصفحه ١٠٦ : أن
يظن أنّ هذه كنية له لا أنّ له ولدا ؛ فإذا قدمت بطل كونه كنية.
والثالث
: أنّ في ذكر
الشيء مظهرا
الصفحه ١٠٩ : ، ولو كان عاملا لكان واقعا في
رتبته ولزم فيه الإضمار قبل الذكر لفظا وتقديرا (١).
والثالث
: أنّ معمول
الصفحه ١١٨ : .
والثاني
: أن يترك ذكره
تعظيما له واحتقارا.
والثالث
: أن يكون
المخاطب قد عرفه.
والرابع
: أن يخاف عليه